ما وراء الحب

البارت 25

{ مـا وراء الحــب }

٠
٠
٠
٠

{ أّلَلَهّـمً صّـلَيِّ عٌلَى مًحًمًدٍ وٌ عٌلَى آلَـ مًحًمًدٍ }

٠
٠
٠
_ انجَرحنه بمعركه
_ بَس الكرامة بخير
_ " عاركنه عليها ومانطيناها "
_ ولتحَطني عدد
_ لَو وحدي لو مَاريد
_ مَا تعبر مثل ما أنتَ
_  تهواها " .

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

صوتوا للـبارت
علقوا بين الفقرات
متابعه الحسابي

تجاهلو الاخطاء الاملائيه لطفا

༺༻ ༺༻༺༻༺༻
• قُࢪآءةّ مًمًتعهہ‏‏ •

٠
٠
٠
_ _ _ _

{ البارت 25 }

• غدير *
٠

٠٠٠٠٠٠٠٠

_ غدير : مرت الأيام واليوم صار على موتت عمه هناء ثمن اشهر ودخلنه سنة 2016 صار ثلاث اشهر
من دخولنه سنة جديدة وحياة جامعيه ومرحله دراسيه جديدة و ماعندي صديقات تحديدن بقسمي
بس يقين صديقة البنات من اليوم الي تعرفت بي عليها لليوم علاقتنه كلش حلو وداتقوه بينه اني اسيل روزه يقين مبتعدين عن كل الي بالجامعه ونعرف عنه

منعزلات ومتكبرات وميتحاجن وهواي كلام لانو منختلط لا بنات ولا بشباب ودائماً كلام حيدر وسرمد والولد بالنه ومخلين اهلنه مقابيل عيونه ومحافضين
على سمعة الـ هاشم ومازال لليوم محد يعرف عنه شي بالجامعه لا بنات منو ولا راجعين المنو مرت الايام الدراسيه بسرعه وحتمال مو بسرعه بس احنه نحسها بسرعه لانو ماعدنه غير الدراسه ومتفرغين بس الها جنه وقت الفراغ نروح للكافتيه

ولازم دكتور هشام موجود بالكافتريه ويا احد الدكاتره مره دنتريك وراحت روزه تدفع لحساب
تلكاه مدفوع احولت تعرف منو دفع بس مكال و تكر هل شي اكثر من مره وماعرف شنو لي مخلي روزه ساكته مو عوايدها تخلي واحد يدفع بعد عدت مرات عرفت روزه تريد تعرف منو هوه فا ضلت ساكته

وكامت تتقصد تروح للكافتريه وتطلب وجبت ريوك كامله وتندفع بدون منعرف او نشوف
شخص توجه للكاشير اسيل ممهتمه لهل شي منو يريد يدفع عادي بس يقين واني معاجبنه الوضع وروز احس ساكته على اعصابها وبالها الموضوع مناسيته

صادف اليوم جمعه و كلنه ماعدنه دوام بعد مامر اليوم طبيعي وسراج وعائلته جانو عدنه وللعصر وراحو ايات صعدت تدرس و بابا طلع وماما تتصل بخالتي وتحجي عن سرمد

_ ام سراج : والله ياداده شالع گلبي وميقبل يزوج بعده يريد روزه ومن كد مالح علي ترك بغداد راح لـ اربيل وخله سراج يرجع البغداد

_ تركتها بالصاله وطلعت اخذت كتبي وملازمي وطلعت بالحديقه ادرس فرشت فراش خفيف على حشيش وخليت كتبي وبلشت ادرس مر وقت طويل واني اراجع المواد تعبت تركت قلمي ورفعت نضري على ورد الي محاوط الحديقه وراح بالي يم الماخذ روحي
صار شكد ماشايفته حتى بنزوله ماجه النه ولا اني رحت