كارمن _هل _قدري _أن _أصبح _مغنيه
#بقلم _الكاتبه_عبير.
وصلت كارمن الى الباب باقي خطوتان للخروج من كابوسها لاكن بدإة كارمن بالرجوع إلى الخلف لإن مع الأسف لم تجد إيان أجل لقد تركها إيان وذهب بلى اثر
لم تجد طريق سوى الرجوع إلى قدرها وتخلي عن حلمها
لماذا تخلى عنها إيان السؤال الذي يسؤله الجميع إلى أين ذهب
أمسك بها زوج أمها وبدإ بضربها
كارمن لم تنطق بكلمه لم تعرف تعبر عن شعورها لقد تركها شخص بصمت مثل الطريقه الي تركها بها والديها(بعد مرور أسبوع )
كارمن كانت كل يوم حالتها تصير اسوء من الي قبله بدإ
زوج أمها بالحنيه عليها لأول مره كان يحاول أسعادها بكل الطرق بدإة كارمن بملاحظة التغير علا زوج أمها
لاكن مازالت علا الحاله ومازالت تفكر في إيان وإلى أين ذهب ولماذا تركها بصمت
عادة كارمن إلى حياتها الطبيعيه لاكن كانت تفكر في نفس الاسئله
في ليله خرجت كارمن بأس للذهاب إلى الغناء لاكن
أوقفها زوج أمها
وقال كارمن أبنتي لا يمكنني رأيتك حزينه هكذا إذا لا تريدين الذهاب لا تذهبي
هيا دعنا نجلس كأب وابنته وتقولي لي ماذا بك
لاكن كارمن لم تعتاد يومٱ على الحنيه او سماع كلمت أبنتي
لذالك بدإة بالخوف
حاول زوج أمها وضع يده على رأسها
لاكن بدإة كارمن بالصراخ لاتضربني لم افعل شي وبدإة بالجري
زوج الإم كارمن أنا لا أريد ضربك الا تري أنا تغيرت ولأول مره ادمعت عيناه وبدأة اعينه تمطر
لاكن لم ترى كارمن شيئ من هاذا لانها قد هربت خوف منه ذهبت للغناء
عندما عادت إلى المنزل القت المال عليه وبدإة بالجري الى غرفتهازوج الإم كارمن خذي المال لا أريده وان لم تريدي الغناء لا يمكنني أجبارك على شيئ
بدإة كارمن بالنضر عليه بنضرات خوف وانكسار
قألى هل انت زوج امي ماذا يجري لماذا تعاملني هكذا لماذا لا تضربني هل انت شفقان عليه لهذا السبب تعاملني هكذا
وبدأة بالصراخ لا تشفق عليه لا اريد الشفقه لا اريد لماذا لم تعاملني هكذا منذ كنت طفله لماااااااذا
زوج الإم كارمن أنتي كأبنتي لاكن لم استطيع التعبير عن مشاعري يومٱ والأن لم يتبقا من عمري الى القليل لهاذا أنا أحاول أن اعطيكي مشاعر الاب واطلب منك أن تسامحيني ارجوك سامحينيكارمن ماذا
مالذي كان يقصده زوج الإم بكلامه
وهل كارمن سوف تسامحه ؟لنكتشف كل هاذا في البارت الرابع
ترقبوو
بقلمي الكاتبه عبير
أنت تقرأ
كارمن هل قدري أن أصبح مغنيه
Mystère / Thrillerتتحدث الروايه عن فتاة تدعى كارمن تحاول تحقيق أحلامها وتدخل تحديات كثيره من أجل تحقيق أحلامها