تجاهلوا الأخطاء الاملائيه ان وجد لا تنسوا تعليق بين كل فقره وفقره
ABDA JEON
" دعينـي أمـارس عليك طقـوس الحـب المحـرم علـي"
_______________
المطــر يتــدخل ليـرتـطم بنــافذة الـبـار الـذي مـرت علـيه غيـمه سـوداء جعلـت الصـمت سيـد المكـان بينمـا كـانت
انفاســهما هـي من تستحـوذ تلك الاجـواء المريبه بعـدما حـاول الاخـر أن يـقـدم علـي خطيـئه
عقده تشكلت في فمها جعلها تتعسر التنفس والكلام ما بال ساقيها وهنت حتى هسهست بعد ذلك بصوتها الخائف والمهتز
" أنـــَت مــاذا تـفـعـلَ ؟" تعثرت كلماتها وهي تستشعر شعوراً غريبـاً " أنــت تـهـذي جـونغـكوك أبتعـد"
صرخت به تدفعه عن قربه الشديد ، بينما زوجها أعتصر اطراف فستانها بقوه والاخرى التي تحكم على قبضته بخوف
من تهوره وتعصبه حتى حدق بها بفتور تام وهمس قرب شفاهها واليد الاخرى تحكم على خصرها
" الـرابـط الأسـاسـي بـعـلاقتنـا هـو الـطفـل هـو الـذي الـذي سـيـقيـم تلـك العـلاقـه السـامه لـذا لا مجـالًا لـردعـي لا مجـال لأعتراضـكِ"
غرابتيه كانت عباره عن عتمه دامسه يعتليها الحقـد القهري يبصرها بحقد دفين بينما تستشعر حزنه وحبـه عليها
هل الغضب يعمي بصيرة الانسان لتجعله يرمقها بتلك النظرات؟ كل ذلك يدور في عقل أفيـري، نهاية حديثه
المر شعرت الاخرى بطرف شفاه تحط على عنقها أنت ببكاء تحـاول تعكير تلك القبله البغيضه
تشعر بنفسها مقيده لا تستطيع ردعه وهو يقبل على فعل الخطيئه غير أنفاسها التي علت
تدريجيا وهي تحدق بالعدم بفتور حتى نفضته تصرخ به " تــوقـفَ أرجـوكَ تـوقـف"
ألا انه اعاد احكامها بقوه ضد الباب غير الاخرى التي سكنت بخوف ورعب حاوط اوصالها ليست معتاده على
تصرفه هذا فمنذ مده كثيفه لم يقبل على فعل شيء كالان لذا أبصرت بقوه ترفع برأسها وهي تستذكر ما
أنت تقرأ
ABDA JEON
Romanceقـائد الكـُونفدرالية في أحدى الدول الأتحاد حيث خُانه قلبــه النرجــسي ووضـعه تحت رحــمة الحـب لفـتاة مبـتورة الأجنحه حيث مارس عليها سلـطته وطــغيانه لجــعلها تحت كنـفه "لا تتجًرأين على خيانُتي لـكن أتًـسال لمـاذا تلتًقين بذلك الشخِص هل أنتِ تفكريَن...