يب زي العنوان
اليوم احكي لكم كيف انسرق تلفوني في الحافلةمدينة لانوديير في ولاية كيبيك في كندا
وين أنا اعيش!🗿المدينة بعيدا عن أنها مشهورة بأنها منطقة حلوة الا انها معروفة بكثرة عمليات السرقة و القتل و غيرها .
و انا البريئة كذبت كل ذا الكلام و قلت لا لا ما يصير و كندا دولة الاخوة و التصالح مستحيل يصير فيها هالشيطيب يا ليتني ما قلت ذاك الكلام يومها .
ركبت يوم أنا و أخوي في الحافلة بعد ما منعنا الوالد من أنه ناخذ السيارة .و لما وصلت الحافلة حرفيا كأنها ...مدري كيف اشبهها
شفتو علبة السردينة المعلبة لما تكون مليانه لدرجة أنها ممكن تنفجر بوجهك .ايوه تماما كذا كان الوضع .
المهم بعد شوي محطات ركب واحد تاني و ايش صار؟ لزق فيني .ليش يا ربي ليش!! ياخي حتى شكله يخوف ريحته لو يفجرها في أوكرانيا روسيا تنسحب automatiquement ذي مفيهاش نقاش. و كان قريب لدرجة اني لو التفتت شوي كنا دخلنا في ما لا يرضي الله و ربي .
لكن انا هديت و عادي .قلت يلا بيفهم حالو .ما فهم حالو .قلت يلا بينزل .ما نزل .قلت راح يبعد .ما بعد
الا تقريب بعد ربع ساحة انحلت العقدة و خرجنا أنا و اخوي و اشوف الرجال يركض .بس ما عطيته وجه .اهم شي اني نزلت سلامات
كنت راح آخذ تلفوني من جيبي .و والله شوفو ترا جيبي لقيته بس التلفون ما لقيته .يا ساتر يارب.
الحين سؤالي .تلفوني مجرد oppo و اخوي عنده آيفون .ليه ما سرقت الآيفون!؟!! يعني ...سراق كريه و فوقها حمار!
أنت تقرأ
مواقف غبية جبت فيها العيد
Humorاوكي اوكي هذه أول مرة اكتب عن نفسي و راح أتحدث بصراحة تامة عن اتفه او اغبى المواقف يلي جبت فيها العيد .... و بجدارة المهم ما أطول عليكم باشروا بالقراءة