**"شريرة بالصدفة"**
روزيلا تجد نفسها فجأة في جسد الشريرة التي كانت تكرهها في الرواية المفضلة لديها. الآن، أمامها تحدٍ غير متوقع: النجاة في عالم مليء بالمكائد الملكية والخيانة. مع كل خطوة تخطوها، تواجه مصيرًا محتمًا وتحاول تغيير مسار الأحداث لصالحها...
اتمني يعجبكم يلا نبدا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فجأة سكينة اخترقت روزيلا الدم خرج من مكان الجرح ولم تقدر علي الوقوف كانت تهتز في مكانها ثم خرج الدماء من فمها بالون الاسود روزيلا نظرت لدماء باستغراب نظر لها ماكس و كان علي وجهه الخوف ثم نظر للواقفة خلف روزيلا أجل كانت جوليا ماكس " برافوا عليكي عملتيها صح " روزيلا التي سقطت علي الارض كانت تنظر له فقد تنتظر منه أي ردة فعل ولكن عمل الذي لم يتوقع ماكس " هاهاهاهاهاهاها" ضحك بصوت عالي و كأنه مجنون. ذهب إليها ماكس و مسك راسها و أخبرها ماكس "انا حبيتك من كل قلبي بس لو مش هتكوني لي مش هتكوني لغيري " نظرت له روز روز "ايها ال..." روز في نفسها"ماذا حصل لماذا روحي بدأت تخرج " كان روحها بدأت تخرج من الجسد لم تعرف تسيطر علي الجسد نظرت روز لروح روزيلا روز "لا روزيلا لا تواجهي هذا لوحدك خليني معاكي لاااا" روزيلا "روحي لجسدك الاصلي سعدت بلقائك يا اختي " ثم ماتت روزيلا و هي بيد ماكس (علما بس ماكس مش شايف روح روز ولا سمعها ف المحدثة دي هو مسمعهاش هو ولا جوليا ) روز "روزيلاااااا" ماكس "ايها الحارس ارجع الجسد الي قصري و حطه في غرفتي علي سريري " الحارس "حاضر سيدي " جوليا "ماذا ستفعل بها يا مجنون" ماكس نظر لها و لم يتكلم ثم ذهب . . . . استيقظت فتاه في العشرين من عمرها في غرفة مستشفى نظرت من حولها لتعرف اين هي روز "هل رجعت لجسدي " بدأت تتحسس جسدها و منطقت الطعنة وقفت و ذهبت للمرآة في الغرفة و جددت شكلها الحقيقي وليس شكل روزيلا روز "روزيلا " ذهبت تبحث عن هاتفها و وجته روز "اين تلك الرواية اين هي " وقعت علي رواية تدعي *حب من طرف واحد * روز "انا امتي قريت هذه الرواية فتحتها وجددت كل حاجة حصلتلها مكتوبة دورت علي النهاية و كانت الصدمة النهاية سعيدة بالنسبة لولي العهد و تزوج جوليا وعاشوا سعداء و روزيلا اختفت من يوم الحفلة و مفيش حاجة عن الطعن و موتها دخلت في هذا الاثناء الممرضة الممرضة "ها المريضة فاقت " راحت لها و جعلتها تجلس علي السرير و ذهبت تنادي علي الطبيب روزيلا كانت في حالة صدمة دخل عليها أهلها و جلسوا يتحدثوا من حولها و لكن هي كانت سابحة في عالم الذكريات وعرفت من كلمهم انها كانت في غيبوبة بقلها سنة . روز بدأت احاول ارجع لحالتي القديمة بس معرفتش الحياة بقت كلها بالون الاسود حبست نفسي شهر في البيت اهلي كانوا قلقين علي جدا كنت كل يوم اصحي علي نفس الحلم كان لحظة موت روزيلا اهلي كان بيحسبوا اني بحلم ب الحادثة انا اصلا ما فقرتش معايا بدأت اخطط لحلم جديد كان اني الاقي الكاتب و اخليه يكتب الموسم تاني فبدأت أخرج من الاكتئاب واحدة واحدة بمساعدة بابا وجدت شغل و بدأت فيه بس الموظفات هناك بيزعجوني جدا بس مش مهم انا هطنشهم و اكمل للاخر و بدأت اكتب نهاية سعيدة لروزيلا انا يمكن تصبري لحد ما لاقي الكاتب عدا سنتين ولسة الايام شبه ما هي كل يوم شبه الي قبله ممله مزعجة و لسة ما وصلتش للكاتب .... نروح لكاتب رواية *حب من طرف واحد * الكاتب كان نايم و حلم ب بيت رقمة 158 في شارع **** و فاق متفاجا الكاتب "ايه الحلم الغريب ده بقالي اكتر من يوم بحلمه لزما اتاكد بنفسي و اشوف ايه السر ورا الحلم " و قام من علي السرير و راح لبس و نزل و نظر ل عربياته و قال "هركب اي واحدة " و بدأ يشاور بصوبعة لحد موصل للعربية و قال "ها هركب دي " وذهب للعنوان وقف تحت البيت بعربيته و نشوف روز و هي خارجة من البيت راح وراها و راي أنها بتشتغل في محطة نشر للكتب المصورة و كان ماشي وراها باليل و هي حست بيه فأسرعت و هو اسرع ف جرت و هو جري و رآها ف دخلت لزويا و طلعت صاعق كهربي و كهربته اتصلت بالشرطة في الشرطة الكاتب "يا بنتي انا كنت جاي اتكلم معاكي مش حاجة تانية " روز "لا ده سايكو و كان ماشي وراية من الصبح انا شيفاك " الكاتب "انت فاهم غلط " روز "لا انا فاهمة صح " الكاتب "لا " روز "ايوة " الشرطي "باس شلتوني امضي هنا و خلصيني " طلع في الاخر و هو ماشي مروح شافها جت بصاله و مطلعاله لسنها و مشت . الكاتب الي هنسميه جون " ايه الهبل ده نفسي اعرف ليه الحلم عوزني اروح لبتها " و لما روحت رمت نفسها علي السرير روز " ايه الرواية الي هقراها النهاردة " دخلت بدأت تتصفح لحد ما وقع نظرها علي *حب من طرف واحد * دخلت عليها و شافت صورت الكاتب و كان الملاحق كما سميته روز ".... هو كان السايكو يارتني خد بالي أن هو بقالي سنتين ببحث عنه و هو لما يجيلي برجله معرفهوش ياااه عل حظي يااه " في اليوم التالي موظفه 1"روز ..... روووز انت يا غبية " روز "نعم " موظفه 2 "روحي حاتلنا قهوة من المحل ***** و بسرعة " روز "بس المحل ده بعيد " موظفه 1"ملناش دعوة يلا بسرعة و الا هتنطرتي " روز في نفسها" نفسي اجبكم من شعركم " راحت جابت القهوة و هي راجعة كانت في المحطة علمت أن الحافلة هتوصل بعد نص ساعة فكررت تروح مشي . و هي تمشي كانت تفتكر ماكس و الحياة مع روزيلا و الكاتب و الزاي هتوصله فجأة السماء مطرت ف هي لما حست وقفت و دارت في مكنها و رفع راسها لتحس بالمطر علي وجها الا أن قاطع لحظت استمتاعها رن تلفونها ردت روز " نعم " موظفه 1 " انت تاخرتي اوي لو مجتيش في 5 دقائق انت هتنطردي من الشركة هههه" روز " حاضر آتية علي طول " ثم أغلقت التلفون و جرت بسرعة و هي تنظر علي الارض و فجاه خبطت في جسد ضخم نظرت لعلي وجدته جون روز في نفسها " ايه ده الكاتب بس انا ليه شيفاه شبه ماكس اوي من قريب " كانا ينظران في عيون بعض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جون " هل تحتاجين توصيلة " و أشار علي السيارة " روز مسكت في الفرصة و قالت "بكل تأكيد " و راحت و ركبت معاه و هو يسوق سالته روز "بعد اذنك هو في موسم تاني من رواية *حب من طرف واحد*" جون "لا " روز "طيب مفيش اجزاء جانبية و لا حاجة " جون "لا " روز " لو كنت بتضحك عليا هطلع في كوابيسك و هخليك ما تعرفيش تنام " جون في نفسه " هي عرفت الزاي أن في جزء جانبي" وصلها للشغل بصت ناحية المبني ثم بلعت ريقها راحت مسكت فيه و قالته "ارجوك اطلع معايا انا خائفة اطلع ارجوك " جون"خائفة من ايه " روز "ما فيش حاجة بس خايفة " جون "ماشي هيطلع معاكي بس بشرط " روز " موافقة " جون "لما تعرفي الشرط الأول " روز "طيب ايه هو الشرط " جون "انك تفرغي لي ساعة من وقتك كل يوم " روز "موافقة" جون "يلا بينا ندخل " دخل جون و روز الي الاسانسير كانا لوحدهما روز في نفسها" هو انا اتسرعت هو بأن اني رخيصة اوي بس هو في مميزات كتير ما تخلنيش ارفضه الصراحة " ثم نظرت له بطرف عينها عندما فتح باب الاسانسير كانت المفاجأة......... يتبع ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
