التكملة...
جاريتا: يالك من فتاة مشاكسه سأجعلكِ تنزفين دماءاً من رأسك حتى ينفجر!
~جاريتا ضربت روز ف غمي عليها~
هاري: روز
جاريتا: اصبحت وحيداً الآن يا ايها الزعيم هاري تقاتلنا!
هاري: اشعر بالحماس!
جاريتا: حماس م، ~خرج دماء من رأسها فجاءه ف أغمي عليها هي الآخرى~
هاري: ماذا أغمي عليها كيف؟ ~ابتسم~ اه عرفت هاكذا يا روز! لقد أستخدمتي حركتك القتاليه التأمل إذن! حركة التأمل إذن لم تنجح مع آي ذئب فقد أختارت ان تنجح مع روز إذن!
هااااا ~هاري ضرب يوماريون ضربه قويه ف أتى رجال يوماريون~
فيلق يوماريون: هييي سيدي يوماريون مِن الزعيم هاري؟ يا رجال اهجمواااا
هاري: هههههه ماذا اتحاولون الهجوم عليّ؟ ~هاري شال روز و هوبوا~
روز: هاري مالذي حل ب يوماريون لقد اتى رجاله و هربنا! سنمر الآن مع طريق يتواجد فيه البشر!
~روز وقفت~
هاري: مالأمر ؟
روز: انا إريدك ان تعطيني وعداً!
هاري: وعد؟
روز: عّدني عّدني يا هاري إلا تلتهم بشراً!
~ابتسم و نظر لسماء فأجاب~: إعدك!
~روز سعّدت كثيراً ب هذا الخبر~: هيا لنُعد لمقر الأجتماع!
هاري: المقر ؟ لماذا؟
روز: سأخبر الجميع إنك أمتنعت عن التهام البشر!
هاري: لا إريد!
روز: لماذا؟
هاري: هاكذا فقط
سيلا: مرحباً
روز و هاري: مرحباً
سيلا: لا إدري إين اذهب يا رفاق ف أتيت هنا!
€~معلومه فيه قانون أذئاب انكم تتقاتلون و لما تنتهون القتال عادي انسوا القتال صيروا كأنكم أصدقاء بس هّم مو مره مع بعض إلا العداون لكنهم ليسوا اعداء~
هاري: و نحنُ إيضًا كذالك
سيلا: ما رأيكم ان نصنع أجتماعاً بيننا و بينكم لنجتمع الآن!؟ هل توافقون؟
روز: يبدو ذالك مدهشاً
هاري: انا لا مشكله لدي!
سيلا: حسنًا إيضًا سأخبر بالأول فيلقكم
هاري: لحضه اريد ان سألك!
سيلا: مالأمر؟
هاري: هل عاد ماريو و مالذي حل به؟
سيلا: اه نعم لقد عاد ف الصباح و جدناه فاقداً للوعي عند باب مقر أجتماعنا!
روز: لقد عادته ام الذئاب!
سيلا: مابكِ على ام الذئاب تلك لقد توفيت أجننتي؟ لقد كانت صديقه لي في طفولتي هي و هاري اتتذكر يا هاري حديقة الزهور؟ ههههههههههههههههههههههههه
هاري: اخرسي!
روز: ماذا اكنتما صديقين و ماهي حديقة الزهور تلك؟
سيلا: اتريدني ان أخبرها؟ هههههههه
هاري: كلاا
سيلا: سأخبرك..-
هاري: لااااا توقفي..-
سيلا: عندما كنت صغاراً لقد عزمني هاري انا و سوزوكو هي ام الذئاب و إيڤا و فتى كان يدعى شوجو في حديقة بيته الجافه قائلاً تخيلاها حديقة مليئه
بالزهو..-
هاري: توقفيييي
~سيلا اكملت كلامها~
سيلا: تخيلاها حديقة مليئه بالزهور و الأشجار ف أحضر لنا الشاي الذي كان فارغًا من السكر لآنهُ كان لايوجد في بيته سكراً وقته و البسكويت الذي كان مكسراً و نحنُ نشرب الشاي الذي إعده اظنه المرة الأولى الذي يعدهُ فيها و نحنُ نشربه نكاد نتقيء من شدة طعمه السيء
