In the night
At 12 : 13 MA
In a solitary cell
.
.
.
.
.
.كنت لا ازال احدق بالجسد النحيف الذي يجلس امامي ، هو جالس بكل هدوء و صامت ، و كانه لم يفعل شيء ، العنة !!!!
لا استطيع ان احتمل اكثر العنة !!! من سوف يطفى النار التي في صدري ، من الذي سوف يحرك تلك كتلة عنه ، اشعر بضيق ، اشعر باني اختنق ، لا استطيع !!! لا استطيع التنفس ، ارجوكم اريد رحمة أرحمُ قلبي العنة عليكم !!!! اريد رحمة خمس سنوات و انا على هذه الحالة خمس سنوات و انا احرم من تنفس بحرية !!! خمس سنوات من عذاب العنة !!! اريد ان انهي كل هذه مهزلة مرة و الى ابد !!!
لقد تعبت كثير انا حقا متعب ، لقد تعبت انا لم افعل شيء لي اعيش هكذا جحيم ، اريد فقط ان امسك به و اريه من انا !!!! ، سوف أُريك ايها الوغذ !!! ماذا فعلت لك لكي تفعل بي هذا ؟؟؟ سوف انتقم منك سوف اخذ روحك كما اخذت روحها هي ايها ملعون !!
لقد كسرتني !!! و دمرتني !!! و لكن للاسف لم تكسر اي شخص انما كسرت الشخص الخطاء
صحيح اني اتألم ، صحيح ان قلبي قد تمزق ، صحيح اني كنت على شفير الموت ، و لكني لست ضعيفً ، لست جبانً ، لست حقيراً ، انا بفعل سوف اثبت لك و ليس لغيرك ان ذاك فتى قد اتى للانتقام لا غير !!!!!
لقد نهضت بقوة بفعل !!!! و ها انا اقف بكل ثبات و عزيمة و حلمي ليس كحلم الباقية ، حلمي هو انت ، اجل حلمي انت ، اريدك انت ، لا غير انت فقط ، لقد اشتقت لك و لتلك العيون التي حدقت بي لي اول مرة لقد احببتها ، و الان قد زادت رغبتي في اقتلاعها من محجرتيها قد زاد العنة اريدك ايها ملعون !!!!!
لم اعود استطيع التحمل اكثر وجهت صوب بصري نحو تلك الارض اسفل قدمي حدقت بها لفترة و انا اضغط بكل قوة على باطني يدي حتى بدات بشعور بظافري قد بدات تخترق جلدي و ذاك سائل الذفى قد بدا ياخذ مجره على جلد يدي
اخذت نفس عميقا و اخرجته لي احرك قدمي نحو وجهتي جديدة اقتربت من باب المصنوع من قضبان الحديدية السميكة اذخلت يدي فجيبي لخرج مفتاح الملطوب و اذخله في ثقب و ابدا بهز الباب بقوة و انا الف ذاك مفتاح يمين و يسار حتى خرج ذاك صوت معلين عن فتح القفل
أنت تقرأ
°|| لا يوجد اخطر من رجل عاد من موت ||° [ yuta okkotsu ]
Misterio / Suspenso°|| اشتعلت نار الحقد و الانتقام بعد وقع ذاك الحاذث الذي اودى بحياة طفلة و الاخر صوب مشفى ليبقى سجن الاجهزة و تلك معدات و لقد كان جميع في انتظار صدور خبر وفاته نظر لقول الاطباء ان حالته مستعصية و صعب و لكن بقوة العزيمة و الارادة قد عاد حي مرة اخرى بع...