في تركيا خاصة في تلك المدينة الجميلة المُطلة على بحر مرمرة، تلك المدينة التي يعتقد معظم الناس أنها عاصمة تركيا'اسطنبول' لكنها ليست كذلك؛ لأن عاصمة تركيا هي'أنقرة'.
نتجه إلى إحدى الثكنات العسكرية حيثُ يجلس ذلك الرجل للذي في منتصف عقده الثالث ذو البشرة الحنطية و الشعر الأسود على مكتبه ليشرد بذهنه...أمام مدخل إحدى المباني القديمة بسوريا، جالس هو بزيه العسكري إلى جواره حسناء ذات بشرة بيضاء و شعر أسود كالفحم ليقول:
"لتصبحي مخبرة رسمية لدى الدولة التركية و لا تقلقي سأتكفل أنا و فريقي إن احتجتِ بحمايتك".
لتجيبه:
" ليس بتلك السهولة يا علي، فالأخطبوط لن يتركني حية، و أنا لن أموت قبل أن أنهي البشرية منه".
باقي الفصل بتلاقوه على الانستا لينك الاكونت👇https://www.instagram.com/j.novels1_?igsh=MWV2ZzA0OXZ3MDlyOA==
قراءة ممتعة🩷🌼
أنت تقرأ
مُهمتــــنـا
Action|اقتباس| وافقةً تطالع إنعكاسها في المرآة، مرتسم على وجهها الحزن تنهدت قائلة: صباحًا أنا مهربة الأسلحة و القاتلة المأجورة، مساءً مخبرة الجيش التركي، و حينما أكون لحالي أكون تلك الفتاة ذات الثامنية أعوام التي أنتزعوها من عائلتها و دمروا حياتها، أم...