ألِم بروحي أحاول ما أظل مَكسور لَم الجام المَكسور أمشي وألتفت مَطلوب دَم ودِين أنا أتمنى أستقر بَس كون غير أگدر ..
-مشهد تشويقي :
علي : محمد أخيرًا خلصت المهمة وراح أرجع أشوف أهلي ومحبوبتي
محمد : أخوي البطل بالخير ان شاء الله
علي : بعد روحي حمودي ضلعي دمشي نروح ورانا طريق طويل
محمد : خليني اني اسوق انتَ تعبت أهواي
علي : ولا يهمك السيارة كلها الك
محمد : يلا يا الله
علي : صعدنا بالسيارة وصعد محمد هوَ يسوق بمكاني وبنص الطريق طلبت من محمد يمر على مكان شغلي القديم حتى أخذ كُل غراضي ومن بعدها أغير مكان شغلي لأن هذا مكاني صار خطر ومعروف
محمد : علاوي يلا وصلنا أخذ غراضك وأطلع بسرعة قبل ما يحس علينا أحد
علي : ما أتأخر هسه أجيك
محمد : يلا منتظرك
علي : دخلت والوضع طبيعي ماكو أي حركة مشبوه بيها أخذت أغراضي كلهم وطلعت حتى أصعد للسيارة ومن بعدها صار شيء ما متوقعة ولا حاسب اله حساب اليوم الي غير ودمر حياتي كلها ….مشهد تشويقي ثاني :
علي : حيدر والله مشتاق إلهم راح أموت
حيدر : والله مصيبتك مصيبة يا أخوي
علي : حيدر شلون هيچ صار معقولة هذا الخبر صحيح معقولة كل شيء تغير معقولة حياتي كلها تدمرت
حيدر : والله يا أخوي صحيح سألت الناس وأكدوا هذا الخبر
علي : حيدر اني أنكسرت أنكسر ظهري طعنوني من كل الجهات لك حيدر شلون هيچ صار يا ربي عبدك الضعيف مخذول مكسور يا ربي طفي النار الي بداخلي يا ربي خفف الوجع على عبدك الضعيف
حيدر : علاوي لا تسوي هيچ بنفسك لك والله من اشوفك هيچ گلبي ينكسر عليك من أشوف ما بإيدي أسوي شيء
علي : حيدر شتسوي الي بعد أنتَ سويت الي ما گدروا يسوونا أعزاز گلبي
حيدر : علاوي عليك الله كافي تدخن والله گلبي انفطر عليك ولك أخوي أرحم نفسك
علي : حيدر گلبي ما يطفى داخله نار ومشتعلة وروحي معلعله وتفرفح حيدر أني تعبان وشايل اهموم الدنيا كلها عليَّ
حيدر : شفت علاوي وضعه بعد الخبر الي يسمعه گاعد يتراجع للاسوء ورث جكارة جديدة وگاعد يشعر بينه وبين نفسه
علي : حنيتلك وادري اليحن يبجي ويموت بسكته ،
مو مال نتعاتب بعد راح المعاتب وكته ،
ومن ياهي ابدي بفرگتك ؟ خليتني معلعل و أون ماضل وجع ماضكته !
حيدر أسمع هذا الشعر من أسمعه يتفطر گلبي
حيدر : علاوي كافي عليك الله أرحم روحك راح تبچيني عليك
علي : أسمع أسمع : شلون أنسى ؟
يَناسيني المواقف وگفت بگلبي قبل ما توگف بعيني !
يَناسيني خفت لا أحلفك بعيني وتبَچيني إذا كارهني
حاچيني بداعَت عين المنَسيك حاچيني !مشهد تشويقي ثالث:
علي : أخيرًا أجه اليوم المنتظره
ميريام : علي أخيرًا راح نجتمع ما اگدر أصدگ
علي : صدگي صدگي هاي هيَ أنتِ مرتي رسمي
ميريام : علي أني أحبك
علي : ميريام أريد من عندچ وعد !
ميريام : شنو هوَ ؟
علي : أنتِ تعرفين شغلي خطر فَأريد توعديني مهما يصير عليَّ ما تتركيني او تصيرين لغيري ؟
ميريام : علي شنو تحچي شنو اله داعي هل كلام
علي : ميريام توعديني او لا ؟
ميريام : علي بس أني
علي : ميريام أنتِ شنو توعديني أو لا !
ميريام : علي ااا…..————————————————————————
بقلمي أنا ، رُقية حَيدر ✍🏻
حسابي على الانستگرام راح أنزل عليَّ مُقتطفات من القصة ومشاهد : q9uj_مَعلومات عَن القُصة :
قصةٌ حقيقةٌ ، تَتحدثُ عَن مُعاناةِ علي الذي تحدى كُل مأساةِ الحياة بعد أن كانت حياتهُ مليئةً بالسلامِ والحُبِ والاستقرار ، إلى حياةٌ مليئةٌ بالاشواكِ والمتاعب ومجهولةُ المصيرِ فَهل قادر علي على أن يتخطى كُل المصاعب والمُعاناةِ الذي يَمُر بها أم سوفَ يستسلم للأمر الواقع ..أوقات التنزيل :
حبايبي للآن ما محددة أوقات للتنزيل لذلك بس أفرغ راح أقسم الوقت وأبلغكم على البارتات الي تجي .غلاف القُصة :
دُمتم سالمين وفي أمان الله 🖤
أنت تقرأ
ليلة الهجران
Romanceقصةٌ حقيقة تَحكي عن الشاب علي وعن ماذا أصابهُ هل سيكون علي قادرٌ على أن يتخطى ما حصلَ لهُ أم أن الحياة سوفَ تلعبُ معهِ وتغيرُ مجرى حياتهِ ؟