ايميليا التي تغمرها السعادة
لأنها اكتشفت حملها
بعد سنتين من زواجها من ادولف
﴿ليت السعادة تستمر!﴾
بينما هي سعيده قررت
اخبار زواجها بحملها
كانت تنتظره بفارغ الصبر كي تخبره
عن حملها
دخل ادولف المنزل وهو يحمل
اوراق الطلاق بين يديه
نعم لقد كره إيميليا و مل منها
والآن يريد الطلاق منها..
وضع الأوراق أمام أعين ايميليا
ايميليا باستغراب
"ماهذا عزيزي؟"
ادولف
' ورقة الطلاق '
ايميليا بعدم تصديق
" تمزح اليس كذلك؟ "
ادولف
' لا امزح ايميليا وقعي عليه '
شردت ايميليا في أفكارها
هل يمزح لما يريد
الطلاق فجأة ماذا
عن الحب الذي دام سنتين؟
كيف له كيف يطلقني بسهوله؟
ايقيضت من شرودها صوت ادولف
ادولف بغضب
' وقعي عليها وقعي! '
وقعت إيميليا عليه
لكن هل هي في وعيها؟
هل هي في كامل قوته العقليه؟
هل تعرف ماذا تفعل؟
بتأكيد لا بقيت مصدومه وهي توقع
دون إرادتها خطأ مفلح بحقها
لكن صراخه وغضبه لا تستطيع
تحمله وقعت ولم تذرف دمعه واحده
من عينيها
أنت تقرأ
آخِـتِـږتِـݢ مِـنِـ بِـيِـنِـ آݪِـڣِـ نِـجِـمِـۿﮧ
Fantasyايميليا بطلة القصه و ادولف بطل القصه ياترى ماذا سيحدث بقصتنا الجميلة