مرة قرأت سؤال في أحد الكتب و أردت
أخذ جوابكم و رأيكم بهلو كانت روحك بثمن هل ستشتريها أم
ستبيعها؟.
.
.
.
.
.
.
.
.
"إذاً لما لا تهتم بي
لما لا تكون مثل هوسوك لجيمين لما
أنت تغضب علي
مالذي فعلته أنا لك لما لا تحن علي قليلاً"
سأله جونغكوك مميلاً رأسه بحزننامجون كاد يموت من صدمته
هل أصبح الحق عليه الآن هل هو من يفتعل حركات
أستفزازية؟تنفس بعمق
"لما لا تكون أنت أهدئ يا جونغكوك لما
لا تحاول التخفيف من عدائيتك نحوي قليلاً
كي أكون لك الأخ الذي تريد "
نبس نامجون بعطف لعل جونغكوك يتذكر هذا الحوار
عند عودة وعيه له"لما سأفعل ذلك أنت
أنت جعلتني وحيد لما .... لما سأخفف من حقدي
عليك .... و غضبي" سأله و نبرته مالت إلى الثمالة"لكنني أحبك يا جونغكوك أنت أخي الصغير
لما لا نفتح صفحة جديدة؟" سأله نامجون"ما رأيك أن نغلق الكتاب من أساسه بدل فتح
صفحة جديدة بعض الأشخاص لا يستحقون
أي فرص" نبس جونغكوك بخمول محدقاً بالأكبرتنهد نامجون
"إذاً مالذي تريد أنت بالفعل لديك خيارين
إما أن تخبرني ما بك لنحل الأمر و نصبح كهوسوك
و جيمين و أفضل منهما
أو تحتفظ بالأمر لنفسك و تبقى على عنادك
كي يتدهور حالنا لنصبح كالأعداء كما نحن الآن"
نبس نامجون بجدية ساخراً نهايه حديثه
متناسياً أن من أمامه ثمل لا يعي ما يقول
مع أن كلام جونغكوك صحيح لكنه ليس بموقف كي
يحكم عقله به ليجاوب"الأمر ليس سهلاً علي" نطق جونغكوك بخمول
و وضع رأسه يسنده على طاولة البار"فقط أخبرني ، لترحني و إياك" نطق نامجون بيأس
هامساًساعد جونغكوك بالذهاب لغرفته و جعله يستلقي
على السرير و قام بتغطيته
جالساً قربه على السرير يتأمل أخاه النائم
بينما يداعب خصل شعرهو يلامس وجنته أحياناً بينما ألآف الأفكار
تطرق رأسهلم يشعر بجونغكوك سوى مغيراً من طريقة نومه
متوسداً فخذيه كوسادة
أنت تقرأ
|| سأعيد تربيتك || || I will raise you again ||
Fanfictionكان يعيش بهدوء و سلام حتى أتى يوم أتصلت به والدته شاكية له عن أخيه الصغير مخبرةً إياه أنها ماعادت تستطيع تحمله و قد فشلت بتربيته لذلك قررت إرساله لأخاه الأكبر لعله يستطيع إصلاح تربيته الفاسدة هل سيتفقان ؟ و هل سيرضى الأخ الأصغر أن يذهب لأخاه الكبير...