الفصل الخامس|امي حامل
The_forty_year_old general
دربت قفصه الصدري بكل قوتي أحاول إبعاده عني قبل إن يُكتشف أمرنا.
_《روزلين أين أنت؟》
قلبي على وشك التوقف الصوت يقترب أكثر من موقعنا،ضربته بأقوى ما بجعبتي من قوة ظانة أنه سيتوقف لكن تصرفي المتهور زاد من الطين بلة.
فصل القبلة بخيط من اللعاب ملتصق بكلا ثغرينا،لم اشعر بتقزز حينها يشرفني أن يقتحم لسان الجنرال ثغري ولاعمق نقطة.
_《يداك تزعجانني عن بلوغ نشوتي يا فستقة!》
رفع كلتا يداي يحتويهما بيد واحدة فوق رأسي ملسقا إياهم بالحائط،قرنت حاجباي بتوسل لعلاه يتأثر تحسبا لصدء صوت إبنته الذي يقترب شيء فشيء.
حشر ساقه الطويلة بين ساقاي يفرق بينهما،شهقت بقوة عندما لامس نسيج ساقه أنوثتي المبتلة،كما واضح انها بحاجة للإعتناء.
سائلي يتختر وبشدة لباسي الداخلي يغرق ببئر فتحتي لشد حمولة السوائر التي تتسرب منه.
إنخفض بجذعه نحو رقبتي ناصعة البياض،انفاسه الثائرة تجعل مني أحلق بنعيم فماذا إن لمسني مثلا كأنني اذوق حلاوة العالم الأخر.
تأوهت بقوة عندما عضت اسنانه على نسيج رقبتي بغية بوضع ملكيته علي.
_《روزلين هل هذه انت؟》
تغلغل بمسمعي صوت قد ايقظني لتو من نشوتي ومتعتي بالكاد استطيع التنفس،قضمت حاجباي بقوة ليس بسبب تاوهي الفاضح وبشدة خوفي بل لشدة إمتصاصه لرقبتي،انا في قمة نشوتي.
_《حضرة الجنرال إبنتك تنادي في الارجاء!》
صعدت يده الحرة على منحنيات جسدي وصولا لنهدي الأيسر،قضمت شفتاي بألم و بمزيج من متعة،يده تسحق نهدي بكل قوة بجعبته،وخصوصا يتعمد الغط على مركز حلمتي التي قد إنتصبت لتو بسبب فعلته.
_《حضرة الجنرال توقف ارجوك!إبنتك تنادي بالأرجاء ماذا إن رأت والدها يلتهم شفاه صديقتها؟》
فصل شفتاه عن نسيج رقبتي يلهمس بأذني بكل برودة وبعدم إهتمام لأحد.
_《وإن يكن يا فستقتي الصغيرة،دعها ترى مهارات والدها بتقبيل لعلها تكتسب خبرة منا.》
_《روزلين هل انت بشرفة؟》
تسارعت دقات قلبي وبعنف عندما سمعت صوتها،هذا الاشقر يود قتلي خوفا وما بالك إبنته التي تنادي بالارجاء.
أنت تقرأ
الجنرال الاربعيني|the Forty Years Old General
Детектив / Триллерالقصة قد لا تناسب الفئات الأقل من 18+... "ما ذنبي إن أحببت رجل في مقام أبي؟من كان يعلم انه سبب أذيتي مستقبلا؟.." "حبنا كان من الأول خطيئة وسيبقى خطيئة..." دراما رومنسية وبها بعض اللقطات الجنسية،تشويقية وغامضة. واهم شيء ليست مقتبسة. كيم تايهيونغ: جيو...