|الذهاب للشاطئ

58 5 3
                                    

كان ديڤيد نائم بعمق هذي المره لقد استيقظت قبله نهضت اذهب استحم لدي جامعه ولا اريد التأخر

بعد مده ارتديت ثيابي التي كانت عباره عن بنطال طويل اسود وعليه بلوزه زرقاء عليها ابيض مثل السحاب

وسرحت شعري ثم وضعت توكه مشبك علي شكل ورده بيضاء ثم ارتديت حذاء رياضي ابيض ثم ايقظت ديڤيد وذهبت كي احضر الطعام

انهيت ثم جلست انتظره عاد وهو يرتدي اسود كعادته اشك انه يغيرهم كان يرتدي قميص اسود وبنطال اسود وشعره اشك ايضا انه يسرحه

اتي ثم جلس امامي ببرود لم اهتم كثيرا وشرعت في تناول الطعام حين انهينا ذهبنا للسياره حتي نذهب للجامعه

مر الوقت لنصل للجامعه كنت انا انظر للطبيعه كعادتي التي احبها كان الصمت يمتلكنا نحن الاثنين حين وصلنا نزلت

وذهبت نحو اصدقائي تحت انظار ديڤيد البارده ومايكل الذي لا يمل من الاقتراب مني فتح حديث معي

مر ذلك اليوم بسلام ماعدا مايكل فلقد اغضب ديڤيد ونال عليه بالكلامات والان مايكل وجهو لا ملامح له

كان السبب ان مايكل حاول لمسي ولمس مؤخرتي وحين صرخت عليه كان جميع الطلاب قد اتو وينظرون لنا وحين علم ديڤيد

غضب وايضا مايكل لم يصمت وظل يغضب ديڤيد ولان لم يعد ل مايكل ملامح مره اخري حسنا انا لم اكن اعرف كيف اهدي ديڤيد

ولكن مسكت يده ولقد هدء تلك معجزه حقا الان انا في البيت احضر العشاء كان ديڤيد قد خرج مع اصدقائه

حسنا انا الان سعيده لان مارڤن اتي وهو الان نائم في الاعلي لذلك سوف ايقظه علي الطعام حين اتي حقا لم اتوقف عن تقبيله لقد اشتقت له

كنت مركزه علي الطعام ولم اشعر بالذي حولي غير الطعام الذي اعده كنت احضر البيتزا لان لم يأتي شئ في علقي غيرها فزعت حين حاوط احد خصري

-اهدئي هاذا انا

وضعت يدي علي قلبي اهدء قليلا حين علمت انه ديڤيد

-الا يمكنك ان تصدر
صوت علي الاقل

وضع رأسه بين كتفي وعنقي وهو يضغط علي جسدي يلصقه ب جسده كانت تنبعث منه رائحه الخمر هل شرب؟!

-هل شربت؟

-ابقي هكذا قليلا

تجمدت قليلا في مكاني ل استدير له حتي نظر لي ليضع رأسه داخل عنقي مره اخري كان يحاوطني كأنني سأهرب منه

-حضنك دافئ

قالها وهو يسحبني اكثر يبدو انه مرهق لم ابادله العناق كان مسترخي علي جسدي تنهدت احاوطه بهدوء

𝘞𝘩𝘦𝘯 𝘵𝘩𝘦 𝘤𝘶𝘳𝘴𝘦 𝘣𝘳𝘦𝘢𝘬𝘴Where stories live. Discover now