. ريان².

235 29 75
                                    









------------------------------------------------------------------------






انِه متَعلم عليِك هُواييا سَوله سكُتيو ياطَواريك من الظلِمة تجيُني چانَن ثيِابي عليَ غُربه گبل جيتّكومسِتاحش من عيُوني وعَلى المّامش حنيَني شُلون اوصفَك وانتَ دفِتر وانا چلمّة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انِه متَعلم عليِك هُواي
يا سَوله سكُتي
و ياطَواريك من الظلِمة تجيُني
چانَن ثيِابي عليَ غُربه گبل جيتّك
ومسِتاحش من عيُوني
وعَلى المّامش حنيَني
شُلون اوصفَك وانتَ دفِتر وانا چلمّة .





















-----------------------------------------------------------------------









نزل الدرج بهدوء وكل عاده عطره يفتن وبتسامته ما تفارگ وجهه رگض للصاله يصبح على وجود عائلته وياه تقدم من أبوه لازم أيده بايس أيده وراسه

" صباح الخير بابا "
گال كلامه وهَو يگعد بصف أبوه إلي نزع مناظره مصفط الجريده مخليه على صفحه

"صباح النور حبيبي شعجب گاعد من وگت البارحه شفتك ويه المسودن مصطفى بنص الليالي"

بتسم بخجل بينما يلعب بگومة الاوراق ألي بيده
وهَو يذكر شلون نام البارحه والفرحه چانت عباره عن سرب فرشات داخل بطنه

" اممم گافييي"

سمع صوات ضحك صادر من أبوه رگض خارج من الصاله رايح للمطبخ يشوف أمه شنو من فطور مسويه وإذا تريد يساعده

" صباح الخير ماما تريدني مساعده بالفطور حبيبتي "

" رايده سلامتك لا غير حبيبي منو راح يوصلك اليوم؟ "

" مصطفى راح يوصلني أبو الخط گال عنده ظروف"
گال كلامه وهَو يسحب زيتونه من أحد الصحون ألي چانت متواجده بطاوله مكمل حديثه ويه أمه

وراه بخمس دقايق قطع كلامي ويه أمي اتصال عرفته من مصطفى گلت لامي تسويلي لفه ولمصطفى لفه صعدت فوك ارد على اتصاله

" هلا برويحتي "
مبتسم بخجل على لقبه ألي دائماً يدلعني بيه
" هلا بيك أكثر "
"جميلي اني جوه بيتكم أخاف أدگ الباب وأبوك يدگني بداله"

ࢪيــان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن