بارت ٢٦

25 1 0
                                    


رواية بَينْ سُطَور الحُب

للكاتبه حوراء آل محمد

لطفآ لا تنسون التصويت حبايبي 🤍

حسابي على الانستا xil_ m01

/////////////////////////////////////////////////////

رحمه ...

جَبت خشبات بيدي وكَلت ذني احَلام
وطفت نار الشَتاء مادبَرته تنام
حَركت احَلام بيدي وكَتلك ادفه
شسويِلك بعَد كل هَذا مَاكفه
وتلاكَينه وبجَيت وعَيونهم صِلفه .

///////////////////////////////////////////

واجيت انام بس هيه لحضات لحضات قليله واسمع صوت طلق عالي طفرت اريد اطلع واسمع عيطت نجران الي زرفت طبله اذني

طلعت وأشوف امير سابح بدمه ونجران تبجي وتضرب بوجه اتخشبت بمكاني من المنضر
اخوي واكع دمه بطوله وما اعرف اذا عايش لو ميت
طفرت من استوعبت نجران تصيح عليه

نجران ببجي : رحـ رحمه امـ امير .

رحمه : مابي شي مابي شي هسه اتصل على واحد من الولد  .

ضلت تكعد بي بس ماكو خفت بالزايد خاف صاير بي شي ، ادور على التلفون وين دورت ودورت ماكو طلعت للصاله وانوب اتذكرت تلفوني بيتنا بقه هناك

ما اسمع بس عيطت نجران القويه طفرت وأشوفها تضرب تحركه بشكل مخيف كعدت حطيت ايدي على كلبه اريد اتأكد اذا هو عايش بس ماكو نبض
رفعت راسي ورجعت رجعت راسي وهم ماكو نبض

صرخت بأعلى صوتي
رحمه : لاااااااااااااااااا لا يا الله لا تفجعني بي ما عندي غيررررهههههه اميييررررررررر .

نجران ببجي : جذب جذب مامات اخوي كال ابقه وياج ميموت .

كلبته عل الجهه الثانيه وأشوف ظهره مزرف عباره عن طلقات بكل مكان حتى برأسه
ممخلين مكان بجسمه صاحي طفرت اخذت تلفون امير ودكيت على رائد جسمي يرجف
وما اعرف شنو اسوي

رائد : الوو .

رحمه بشهكه : رائد .

حسيت بي طفر من مكان
رائد : خير بويه شبي صوتج ؟

رحمه : امـ امير .

رائد : شبي ؟

رحمه : مات .

ما اسمع بس صرخت ولد بالحضه وحده وهمه يكولون " شنوووو "

رائد : خويه أنتِ شجاي تحجين شنو مات شكو يمكم ؟؟

رحمه : فدوه تعال بسرعه .

رائد : جاي جاي .

سديته منه وانداريت على امير دخلت لبست حجاب وجبت حجاب لنجران لبسته وكامت
ما بيدي شي حتى اسوي ولا اعرف شنو اسوي هيه خمس دقائق وسمعنا صوت السيارات
طلعت وأشوف كلهم جايين اجه رائد عليه بدون كلام بدون سلام كبل ركض للصاله وركضوا وراه
بقيه الولد اني هم ركضت وياهم شالوا وأخذوا بالسيارة وراح بيها هارون وابن عمه اجه رائد وكال للولد الي ويا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 11 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بين سطور الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن