🧸Part 5🧸

255 6 6
                                    

صحي فهد علي صوت صار يفتح عيونه يبي يتعود على النور في النهاية فتح عيونه و كان يطلع هو وين كان المكن لونه ابيض عرف انو في المستشفى حس بي شيء على يده لف وجهو بقي ريما نايمه على يده

حست ريما بي حركت يد فهد صحت على طول لقت فهد يطلع فيه

ريما : فهد وش تحس في شيء يعورك قولي ولا تبني أنادي الدكتور

كانت ريما تكلم بي سرعه لكن فهد تكلم و كان صوته مو واضح

فهد : لا ريما أنا بخير

كان أحباله الصوتيه توجعه كان فيه ألم مو طبيعي

ريما تنهدت و كملت كلامه

ريما : فهد أبي أسالك من سوا فيك كذا قولي

فهد بدأ يسترجع ذكريات هذيك الليلة صارت عيونه تدمع لا اردي

سكتت ريما و ما تكلمت لنه ما تبي فهد يبكي زياده لذلك سكتت

فهد تكلم

فهد : الي سوا  { شهقه } فني { شهقه } كذا هو { شهقه } مشعل

سكتت ريما لنه كانت متوقعه هاذا

بعد مده نام فهد من كثر البكي و الالم الي يحس فيه

قامت رما بعد ما غطته زين و طفت النور و طلع
لقت الحارس موجود

ريما : شكرا لو ما كنت موجود مدري وش كان رح يصير المهم أبيك توقف هنا ولا تخلي احد يدخل إلا الدكتور

الحارس : لا دعي لي الشكر سيدتي هاذا واجبي و حاضر لما اسمح لي اي احد أنى يدخل

هزت رأسه ريما و ابتسمت و طلعت علي طول ركبت السياره و رجع لي البيت و نزلت دخلت بي سرعه لي مكتب مشعل و من دون ما تدق الباب فتحت الباب بي قوه

مشعل : وش الإزعاج هاذا خير وش قلت الأدب هاذي كم مره أقلك دقي الباب ما تفهمي

ريما : لا ما افهم

و بدون اي سابق إنذار رفعت ريما يده و عطت مشعل كف خلته يلف الجهه الثانيه

ريما : مشعل اسمعني زين أنا عطيتك فرصه و خلفت فيه و مديت يدك على فهد دخلت عليه و هو بي الحياه و الموت لكن اقسم إنى عاد تمد يدك على فهد ما رح تشوف مني خير فاهم

في نهاية كلامه صارخت و طلعت وهي وده تموته بس عشان فهد ما تبي تسوي شيء

عند مشعل الي كان معصب مره من هي عشان تمد يده عليه من لكن قطع تفكيره صوت جواله طلع فيه ابسم و شال جواله و رد

مشعل : هلا عمري هلا قلبي هلا روحي امري

رغد : هلا بيبي ما اشتقت لي

مشعل : مين ما يشتاق لك يا بعد عمري اقص يدي إذا ما اشتقت لك

رغد : اي صح متى بي تجي و تسويه

انت القصه التي لا أريد ان يكون لها نهاية.🤍حيث تعيش القصص. اكتشف الآن