🧸Part 8🧸

214 8 22
                                    

صحي فهد مفجوع مسح وجهو و وقف متجه لي الستاره فتحه شاف العايله برا في الحديقه يفطرون وفجاه سمع صوت الباب اف و الباب يفتح دخل مؤيد و في يده صحن أكل

مؤيد : صح النوم فهود

فهد كان يطلع فيه و ما تكلم

مؤيد حط الأكل على الطوله : تعال يلا كل

فهد بي صوت مبحوح : أبي انزل و افطر معهم بس خايف

مؤيد ابتسم : تمام ما عليك فيصل و أنا معك

فهد هز رأسه مسكه مؤيد و نزلو طلعو من الباب متجهين لي الحديقه اول ما وصلو نخب فهد ورا مؤيد تنهد مؤيد و كملو يمشون لي شفهم الجميع و ابتسمو لنهم شافو فهد بخير وقف فيصل من مكانه و تحه لي فهد اول ما شافه فهد وخر من مؤيد و حضن فيصل على طول ابتسم فيصل و رد الحضن شاله و اتجه لي كرسيه و حط عليه و جلس جمبه و حطله الكله المفضله له في الصحن الي كان جنب فهد من الجه الثانيه هو نايف حط يده على كتف فهد و فهد فز و حضن فيصل أنصدم نايف من خوف فهد حتى من اخوانه رجع يده و رجع فهد مكانه آكلو و خلصو و فيصل شال فهد

فهد بي صوت مبحوح بس فيه دلع : فيصل مو كل ما زنت الجلسه شلتني اقدر امشي ترا

فيصل ضحك : انت دلوعي لزم أشيلك

فهد : أنا مو دلوعععع افهم

فيصل ضحك و كمل مشي

فهد : فصول جابو أغراضي

فيصل : اي الحين هي في الغرفه طبعن مرح تنام في غرفتك رح تكون عندي

فهد ما ناقش لنى مافيه حيل حط رأسه على كتف اخوه و فيصل ابتسم عل حركته

وصل و حط فهد على السرير

فيصل : يلا فهود أنا بروح لي الشركه اي شيء تبيه دق على

فهد : طيب

فيصل باس جبهته و طلع فهد وقف و رح لي شنطته فتحه و طلع كمبيوتر الخاص فيه و جلس على البلكونه و فتح كمبيوتر و بدأ يضغط على الزرار

نخلي فهد و نروح لي مشعل










صحي على صوته رن جواله فتح عيونه و هو يحس بي صداععع قوي ناضر في البيت كيف مقلوب فوق تحت و بدأ يفتكر افتكر كل شيء تنهد و سمع صوت جواله مره ثانيه يرن عصب و أخذ جواله و رد

مشعل : نعم وش في

السكرتير : سيدي ارجوك تعال إلا الشركه هونك شيء يجب عليك أنى تراه

مشعل : تمام

وقف مشعل وهو يحس رأسه في اي لحضه ممكن ينفجر

أخذ شور و بدأ و طلع شغل سيارته و اتجه لي الشركه وصل الشركه نزل دخل له و دخل لي مكتبه

السكرتير : سيدي لقد نزلت السهم بي شكل سريع و نحن نخسر الأسهم و الأموال و الصفقات وهناك رساله من الهكر لقد أرسله على كمبيوتر الخاص بك

انت القصه التي لا أريد ان يكون لها نهاية.🤍حيث تعيش القصص. اكتشف الآن