قصه جديده وحصريا قصص جمانه
القصه حقيقيه
القصه اول مره سمعتها انصدمت
ولمن اتاكدت من كل تفاصيله يله نشرت
القصد من النشر حتى العوائل العراقيه تنتبه وتكون واعيه الهاي الحالات الي انتشرت مؤخرا بلمجمتمع العراقي طب
اتمنالكم متابعه ممتعهالقصه بعنوان
غرفة العمليات
البارت الاولاني اسيل اكبر بنيه بعائلتي
عائلتي تتكون من بابا مصور فوتغراف طبعا من أمهر المصورين خبرة ٢٧ سنه بمجال التصوير
طبعا ٢٧ سنه خبره اقصد الحد السنه الي صار بيها الحدث الي غير كل حياتنا
سنة ٢٠١٨
وماما ربت بيت وطباخه درجى اولى
انسانه مسالمه وطيبه وحنينه كل النهار مخلصته بلمطبخ
عليه نفس بلطبخ عجيبهلو طكت بيضه الطعم خرافي
لو ابسط طبخه تحس الطعم يضرب بلدماغوعندي خوات ازغر مني ثنيين نها ولمار
هاي هي عائلتي المتواضعه
اني ملامحي حلوه بيضه وجهي دائري طولي ١٦٥
جسمي حلو
شعري كيرلي الحد نص ضهريمتدينه اصلي واني بعمر ٦ سنوات
محجبه واني زغيره اني وخواتي لبسنا الحجاب
من صف اول ابتدائيماعدنا مشاكل من اي نوع الجوارين كلهم يحبونه
سمعتنا طيبه بلمنطقه
اتخرجت سنة ٢٠١٧ من المعهد
جمانه السعيدي
كعدت بلبيت اساعد امي بلشغل
كلش احب التصوير ودائما اخترع افكار حديثه للتصوير
واعرف افتح الكامرا واركبها مره ثانيه
الصور داخل البيت اختصاصي
اي مناسبه عائليه اني المصوره المحترفه الهاي الحفلهاصيد زاويه التصوير لو اطير
بس بابا رافض فكرت التصوير مايقبل اشتغل وياا
او اساعدهعندا مبدء البنيه مكانها بيت زوجها
وزوجها هو الوحيد الي اله الحق يحدد تشتغل لو لا
اوتتوضف او يكون الها عمل خارج البيت
محد اله دخل غير زوجهاوعندا مبدء ثاني يكول البنات مخلوقات للبيت للراحه
ليش تطلع وتشتغل وتتعب
وتتعرض طول النهار للحجي والتحرش
ليش تتحمل المسوليه
المسوليه رب العالمين خالقها للرجال
والبيت والحمل والولاده ذني مسولية الزوجه
والي مستحيل الزوج يكدر يشتغلهن بمكانها
جمانه السعيدي
بعد مااتخرجت بست اشهر
اجت علينا وحده
اندكت الباب واني فتحته
جنت لابسه تراك ماروني وبي أقلام ابيض ورافعه شعرياسيل...تفضلي
...زاد فضلج ماما موجوده
اسيل...اي موحوده منوحضرتج
....خطار
اسيل...هله بلخطار تفضلي
...انتي اسيل
اسيل...تعرفيني
...اي اني جايه علمودجدخلته جوا ورحت الامي
اسيل...ماما وحده برا تكول اريد امج
امي...منو تعرفيها
اسيل...اول مره اشوفها
امي...ماتعرفين شتريد
اسيل...لا مااعرف
امي...اوكف هنا اروح اشوفها
اسيل..امي غيري ملابسج ريحة الكبه تارسه البيت
امي... اي هسه اغير ملابسي بسرعه روحي انتي اكعدي
يمها علما اغسل وابدل
جمانه السعيدي
اسيل ...طفيت الطباخ طلعت عصير وبطل مي خليتها بصينيه وخليت كلاص ورحت
أنت تقرأ
القصه بعنوان غرفة العمليات
Fiction généraleالقصه حقيقيه القصه اول مره سمعتها انصدمت ولمن اتاكدت من كل تفاصيله يله نشرت القصد من النشر حتى العوائل العراقيه تنتبه وتكون واعيه الهاي الحالات الي انتشرت مؤخرا بلمجمتمع العراقي