POV FREEN:
المكتب:
انا الآن في مكتبي لدي بعض الأوراق لتصحيحها و بعد ذلك سأغاد..
: سيدي انتظر، سيدي
: متى أصبح دخول لمكتب ابنتي بإذن؟!
♕: أه أبي لا..، يمكنك المغادره
: أعتذر سيدي.
الأب: اه السيدة ساروتشا شانكيمها هل أنتي يتيمة؟!
♕: ماذا؟! لا لماذا؟!
الأب: اه كنت اتسأل أين كنت طوال هذه فتره و لماذا لم تتصل بي أو حتى بأمك
♕: أنا مشغول ليس لدي وقت.
الأب: أين ليسا
♕: لا أعلم أعتقد أنها في الانجلترا
الاب: اممم لا أعتقد ذلك
♕: بما أنك لا تعتقد ذلك فأنت تعرف أين و تعرف ماذا تفعل، فلا داعي لسؤالي.
الأب: سيدة ساروتشا كيف تفعلين هذا؟! و من دون أن تخبريني؟؟
♕: لماذا أخبرك؟؟ ليس ضروري
الأب: لماذا تخبرني؟! هل نسيت أنني والدك و كيف يمكنك إرسال أختك إلى فرنسا هل نسيت ماذا حدث في ماضي؟!
♕: لم أنسى و لن اجرؤ على ذلك، أنا أعلم ما أقوم به
الأب: رائع يا فرين، رائع لقد أصبحت الملك هنا و نسيت من جعلك تجلس على العرش
♕: ماذا تريد الآن؟!
الأب: الشركة في حالة إفلاس، إسم القبيلة شانكيمها مات أصبحوا يضحكون عليه بعدما كانوا عندما يسمعون حرفًا من اسمنا يموتون من الرعب، و ليسا لقد أرسلتها إلى أخطر و أسوأ مكان لعائلتنا و سيبدأ العمل هناك مرة أخرى هل أنا مخطئ لأنني سلمتك هذه المسؤولية
♕: أبي أولاً و قبل كل شيء هذه الشركة هي ملكي و ليس لها أي دخل في عائلة شانكيمها. و بالنسبة للقبيلة، ليسا و المسؤولية التي سلمتني إياها... أنت لا تثق بي؟! أنت تشك في عملي و فما يمكنني فعله؟!
الأب: هل أنت على علم و واعي لما يحدث؟!
♕: أبي أرجوك ثق بي ليسا لن يصيبها شيء و هي في أمان، و ستعود قبيلتنا كما كانت و أقوى فلا تقلق و سندفع الثمن لكل من استخف بنا أو استهزأ بنا
الأب: اسمع الآن لا يهمني أي شيء سوى ليسا، الآن لن أتدخل في عملك لمدة عام إذا لم تعد ليسا إلى هنا أو إذا حدث لها شيء لا تلوم إلا نفسك و لا تنسي ما حدث في الماضي و الآن وداعا...
🚪🚪 "صوت ضرب الباب بقوة"
هذا هو أبي شانكيمها كان زعيم هذه القبيلة من البداية إلى اليوم الذي سلمني فيه العرش مثل ما قال، نعم ....
YOU ARE READING
Love me or hate me
Science Fiction[SEXUAL CONTENT+18] ♕ : انتي لي ريبيكا.. ♡ : انت تعبثين بي، تتصرفين كأنك تكرهينني و الآن تخبرينني انني ملكك. هذه رواية "LGBT" و تحتوي على مشاهد جنسية رومنسية و جريئة، و العنف. اذا كانت لديك رهاب المثلين او لا تحب هذا نوع من رواية لا داعي لمواصله و...
