Continue = POV JIMIN:: مع من؟! مع ساروتشا؟!
جيمين: نعم ستكونو من أجمل ثنائي للمجلة 😍
ريبيكا: لا مستحيل لا لا ليس هذا لا
روزي: أوه، لماذا؟! ستكونو جذابين أنتي مثيرة و فرين من نوع الوسيم
جيمين: أحسنتي، روزي و أنا لدينا نفس رأي.
ريبيكا: لا أنتم مجانين 😴
روزي: أنا متحمسة لهذا المشروع 😍
ريبيكا: هل وافق رئيسك على هذه الفكرة؟
جيمين: لا لم يفعل، لكنها ستوافق لا يوجد خيار آخر علينا إصدار هذه المشروع قريبًا.
ريبيكا: أنا لن أكون جزءًا من هذا المشروع..
روزي: ريبيكا أنتي سفيرة هنا و أول مشروع أو عرض تقدمه الشركة يجب أن يقوم به سفراؤها و لن يكون لديك اي إعتراض 😁
ريبيكا: حسنًا إذا طلبوا مني ان أصور 🔞 للمجلة، هل سأوافق فقط لأنني سفيرتهم؟!
جيمين: لا، لا هذا ليس موجود في العقد. تلك الأعمال يقومون بيها العرضات لم نطلب و لن نجربك على شيء.
ريبيكا: و أخيرا هناك شخص ذكي بينكم، أحسنت اطلب من عارضه ان تقوم بهذا المشروع مع رئيسك 😊
روزي: لماذا تخلطي الأمور، هذا مشروع مهم بالنسبة لشركة و لك كسفيرة و ممثلة للجيل الجديد و التي ستظهر للعالم عالمًا جديدًا
جيمين: الآن أنا سعيد لأني قدمت عرض العمل لروزي في شركتنا، لا أحد أذكى منها.
ريبيكا: نعم هذا صحيح حتى تتفق مع جميع أفكارك الغبية
روزي: اهوه ههههههه نحن ذا مره آخرى.
جيمين: ريبيكا أنتي ممثلة و مثلية أيضًا أنتي تعرفين الوضع الذي كان و ما زال يمر به المثليان من انعدام الثقة و التنمر و الهجمات و الكثير من الأشياء، حتى لو أعطتهم الدولة تصريحًا يسمح لهم بذلك فسيظل هناك نقص لهم لأن العالم كله تقريبًا لا يقبلهم يجب أن نظهر دعمنا لهم بسبب اسمنا و تأثيرنا سنشجعهم على إثبات مكانتهم لذا يرجى الموافقة على هذا المشروع سيكون تأثيرك و تأثير شركتنا قويً على العالم
روزي: نعم هذا صحيح و أنا أعلم أيضًا أنك تريدي ذلك، لذا وافقي و لا تترددي هذا المشروع سوف يفيد الطرفين.
ريبيكا: حسنًا حتى لو وافقت، رئيسك لن يوافق 😊
جيمين: لا تثقي بذلك، في المساء لدينا سهرة صغيرة مع أصدقائنا سنجعلها توافق بسرعة ليس لديها خيار آخر لإنها تعلم أنني لن أتراجع عن قراري 😏
YOU ARE READING
Love me or hate me
Science Fiction[SEXUAL CONTENT+18] ♕ : انتي لي ريبيكا.. ♡ : انت تعبثين بي، تتصرفين كأنك تكرهينني و الآن تخبرينني انني ملكك. هذه رواية "LGBT" و تحتوي على مشاهد جنسية رومنسية و جريئة، و العنف. اذا كانت لديك رهاب المثلين او لا تحب هذا نوع من رواية لا داعي لمواصله و...