مُمْتَلَكَات جَوْن ٨

678 33 2
                                    

تجاهلوا الأخطاء 😊- - -

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تجاهلوا الأخطاء 😊
- - -

يونغي، الذي كان يتوقع رد فعل كهذا، ابتسم بسخرية. "أنت لست خادم؟ إذن، من أنت ممم ؟" صوته كان عميقًا، يثير قشعريرة في جسد جيمين.

تقدم يونغي بخطوات ثابتة نحو جيمين، يراقب ردة فعله. جيمين، الذي شعر وكأنه فريسة محاصرة، حاول الابتعاد خطوة إلى الخلف، لكن ظهره اصطدم بالحائط.

"لا تهرب مني، جيمين. أنا أعرف ما تفكر به." قال يونغي، وهو يرفع يديه ليمسك بوجه جيمين.

ولكن بدلًا من ذلك، أمسك بيد جيمين الصغيرة وأقربها من عضلات بطنه، "إلمسها." أمره بنبرة لا تقبل الرفض.
أطاع جيمين، ويده ترتعش وهي تتجول على العضلات المتناسقة. لم يكن مستعدًا لهذا، لم يكن يتوقع أن يكون يونغي بهذه الجرأة.شعر بقشعريرة تسري في جسده، وعيناه تتسعان وهو يدرك مدى جاذبية الجسد الذي أمامه.

يونغي، الذي لاحظ تأثيره على جيمين، ابتسم ابتسامة جانبية. "أنت تحب ما تراه، أليس كذلك؟" سأل بنبرة استفزازية
.
ليرفع جيمين راسه له وتتلاقى عينيه رمادية مع خاصة الاكبر سوداء ليغمض عينيه نتيجة انفاسه ساخنة التي تضرب وجهه

قبل أن تلتقي شفاههما، يبتعد يونغي وهو يعقد حاجبيه بغضب

لما كان مقدم على فعله هو لايصدق نفسه انه كان على وشك تقبيله

ليقطع تشته طرقات على باب ودخول الخادمة التي أخفضت عينيها للاسفل بحياء

"سيدي والدتك طالبتك بقدوم إليها"

همهم لها واشار لها بخروج لتنفد فورا لتتركهم وحدهم ليتجه هو إلئ سريره ويحمل
قميصه ليترديه وعينيه على الاصغر
الذي أشاح بحدقتيه عنه
-- - -

20: 25 PM
--------

خلع جونغكوك تلك الورقة من ملفه لينزعها راميا إياها بسلة المهملات اخد جانب مريحا له مرجعا ظهره على كرسي

بدت روحه مبعثرة لايدري ماخطبه خطر بباله الفتى الاشقر ليقطب حاجبيه ليجلس بإعتدال ليفتح حاسوبه ليسمع رنين هاتفه
ليتضح صوت أمه لمسامعه

مُمْتَلَكاتُ جُونْ vk حيث تعيش القصص. اكتشف الآن