أَتُراقِبُنِي ؟

42 8 65
                                    

Unless you'r love || 10:55 AM

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

Unless you'r love || 10:55 AM

"سُوليد مُحقَّة أندرِيس كَان فِي مَسرح الجَريمة لَيلاً "

مَهلاً لَحظة كَيفَ عَلم بِمُحادثتِي أَنَا وَسُوليد ؟
حَوَّلتُ عَينايْ لِسوليدْ مُستغرِبة مِنْ أَمره
قَضمتْ سُوليد شَفتَاها
أَتخفِي شَيئًا ؟

" عِندَما كُنتُ أَقف مُتجمِّدة أَمام جُثَّة هِينَا وَأنتِ فِي الخَيمة نَائِمة أَتى تايهيونغ نَحوِي يُواسِيني ظَناً مِنه أنَّهّا صَديقتِي شكرتُه بَعدها وَتَبادلنا الأرقَام فَقدْ قَال أنَّهُ سَيكون سَعيدًا إن أَصبحت صَديقته
وبالأمسِ لَيلاً أثناءْ اتِّصالنا وَأخبارك بِما حَدثَ كَان لابُدَّ لِي مِن مُساعدة
فَكيفَ سَأتصرف إنْ عَلم أندرِيس أنَّنِي رَأيته ؟
لذا اتَّصلتُ بِتايهيونغ أَحكِي لَه مَا حَدث وَكيفَ كَانت رَدة فِعلك "
حُبَّاً لِلرَّب أَلم تَجدْ غَيره كَي يُصبح صَديقهَا ؟
هَمهمتُ لِإبْعادِ الشُّبهاتْ أَشعر بالارتِباك سَأحاول عَدم نَعته بِألقابٍ سَيئة
لَكن لَن أُغير نَظرتِي عَنه
سَيبقى جرذًا

أَعدتُ رَأسِي نَاحيته أَرى غَمزته لِي
لِما يَتعامل مَعي بِهذه الطَّريقة ؟ يُمسك بِيدي يَغمزْ لِي وَيقول أنَّهُ قَريبي
مَهلاً لَحظة كَيف لَم أُركِّز على هَذه النُّقطة ؟!!
تَايهيونغ قَريبي !!

كِدتُ أنْ اسْأله لكنَّه تَوجَّه إلى مَقعده غَير مُبالِي بِتعابيرَ وَجهِي المُتفاجئة
أَذكُر قَولُه عِندَ لِقائِنَا الأول أنَّهُ يَجلسْ خَلفَ مَقعدِي وَبالفعَل جَلسَ هُناك
أَمشِي بِثقل لِمكانِي سَأسْأَله عَن هَذا المَوضوع لَاحِقاً

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 13 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لَولاَ حُبُّك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن