الفصل السابع

105 21 35
                                    

استيقظ جونغكوك على حماس ابنه ايان الذي كان منذ الصباح يتلقي اتصالات من اصدقاءه  يخبرونه عن صورته الموضوعه علي مدخل مخبز الحلوى وتجمع الصحافة هناك لمغرفة السبب في اختيار ايان وكان ايان متحمس لرؤية صورته ولمقابلة الاعلاميين فهو كطفل شعر بالحماس لانه...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استيقظ جونغكوك على حماس ابنه ايان الذي كان منذ الصباح يتلقي اتصالات من اصدقاءه يخبرونه عن صورته الموضوعه علي مدخل مخبز الحلوى وتجمع الصحافة هناك لمغرفة السبب في اختيار ايان وكان ايان متحمس لرؤية صورته ولمقابلة الاعلاميين فهو كطفل شعر بالحماس لانه اصبح مشهور مما جعله يوقظ والده وجدته سريعا ليريها صورته التى ارسلها اصدقاءه واستقبلت جدته حماس الطفل بنفس الحماس بعكس الاب الذي كان مستاء فهو اراد فقط النوم لانه مجهد مما جعل والدته توبخه لانه اغضب الطفل لذلك هاهو يرتدى ملابسه ويتجهز للذهاب للمخبز

اما بالنسبة لتاى فهو لم يتوقع ان مجسم ايان وصورة ايان الموضوعه في وجهة المكان قد تسبب هذه الضجة حتى عندما تيقظه جيمين الذي فتح المكان هذا الصباح حتى يأتى هو ذهل عندما وجد هذا التجمع لكنه فقط ابتسم وامتنع عن التحدث حتى يأتى تايهيونج وعندما وصل تاى وجد تجمع هائل من العائلات التى ايقظها ابناءهم وهم اصدقاء ايان لتجربة الحلوى الجديدة التى تحمل اسم صديقهم والاعلاميين الذين يريدون معرفة الصلة والسبب لإختيار ايان وهل هذا معناه ان هناك علاقة وبلا بلا بلا ...... كل هذه الاسئله الفضوليه
كان الاقبال هائل على الحلوى الجديدة فهى مميزة رغم ان الجميع جرب تزوقها اولا لانها تخص شخص يعرفونه لكن عندما جربوا وتزوقوا طعمها ذهلوا من طعمها الفريد

لقد كان تاى فنان في صنع الحلوى فهو يصنعها بكل الحب ويتفنن فيها واجه تاى وجيمين هذا الاعصار من الجماهير والزبائن بكل سعادة وهاهو يتوجه للداخل ليصنع المزيد والمزيد لمواجهة الطلبات ولكن ما جعلهم في حيرة ان يونغي اتصل بهم من الفرع الذي يتولي ادارته لان العملاء سمعوا عن الحلوى ويطالبون بها مما جعل تاى يعمل بكل طاقته
وصل جونغكوك وايان الي المكان وبمجرد وصول ايان واجه عدسات الاعلاميين حتى انه وقف على باب المخبز امام كاميرات الاعلاميين ليلتقطوا له الصور وهو سعيد ومبتسم جدا فهو اصبح مشهور جدا كان جون يقف بعيدا ويكاد قلبه يقفز من السعادة لسعادة ايان الذي لم يضحك ولم يعرف معنى السعادة منذ وفاة والدته لكنه اصبح لديه حماسه وعرف معنى السعادة منذ ان تعرف على تاى صانع السعادة كما يسميه جونغكوك
دخل ايان بسرعة للداخل وتوجه الى تاى ودون ان يتحدث امسك يده وخرج به ليقف معه ليصوره الاعلاميين كل هذا تحت نظر جونغكوك الذي تعجب من التفاعل بين تاى وايان وضحكات جيمين وهكذا كان هذا النهار مشحون بالطاقة الايجابية والطلبات التى تلقاها تاى من عملاء في كل مكان للحصول على الحلوى الجديدة

COKIES &CANDY. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن