- حسنًا هذا يكفي جايهيوك..! منذ متى وانت فتى سيء..!
- منذ ان كشفت حقيقة مواعدة جونغهان
نبس ببساطة بينما يسحب مقعد مكتب الأكبر المُتحرك ويجلس بة
- استمع، انا سأبتعد عنك ان استمريت في ايذاء الآخرين الذين لم يؤذوك قط
- ومن قال بأنني سأستمر، سممتة لمرة واحدة فحسب، انا لم اسمع عنة اي شيء بعد ذلك، لا ادري ماذا حدث معة..
- تخيل لو انك قتلتة..؟
احكم كريس بالأمساك بخصرة بيداة من الجهتين ويقف بإعتدال
- ووه ووه لاتتحمس، قال احدهم بأن السُم الذي وضعتة لايقت..
- من قال ذلك..؟
سكت الآخر
- هل.. ورطت شخصٌ اخر بفعلتك..؟
- ربما
كاد جايهيوك يخرج من سكن الأكبر الذي سحب معصمة
- ياا..!
صاح في وجهة بقوة جعلت من الآخر يجفل ويصر على عيناة
- لما تصرخ..!
- من الذي يُساعدك في اشياء كهذة..؟ وايضًا لما اخترت ذلك الشخص في المقام الأول..!
- انت تعلم، عليك اختيار شخص يتفق بما تقوم بفعلة، ربما.. شخص يكرة جونغهان مثلي..؟ سيكون ذلك مثاليًا..
وقبل ان يُنهي كلمتة الأخيرة، تلقى صفعة قوية جعلت من كريس يختفي من امامة
ادار برأسة وعاود النظر فية بغضب والشرار يحوم فوقة
- انت..
اصر على كلمتة لينطق الآخر
- قُل لي، من دبر كل ذلك..؟
- انا
- لست انت
- انا واحدهم
- من هو احدهم..!
- والدة..!!
عمّ الصمت قليلاً
- والدة..؟
سأل بصوتٍ خافِت
- اجل والدة..! اتشعر بالراحة الآن..!
استدار ينوي المغادرة بعد ان صفع بباب سكنة خلفة
Flashback :
طرق جايهيوك باب منزل والد جونغهان بتوتر فضيع!
- من انت..؟ اوه ذلك الفتى
اجاب الرجل مُتذكرًا سحبة لقميص الفتى سابِقًا
- مرحبًا..
اكتفى الرجل برفع حاجبية بتساؤل لينطق الفتى اخيرًا
- هل يُمكنني الدخول..
- لا
كاد يقفل الباب لكنة حرك قدمة ليُعيق فعلتة
- اسمع، اريد ان اتحدث معك بشأن ابنك
- ابني..؟
- جونغهان
- ذلك الفتى، لا تصفني بوالدة انا لا اتشرف بذلك
ابتسم الفتى برضا
- هذا جيد، يبدو وانك تمقتة كما افعل
فتح الرجل الباب مُجددًا ليقف بإعتدال ويُكتف يداة
- ماذا هناك
بعد ان ادخل الفتى منزلة، تحديدًا الى صالة تبدو مُرتبة بعض الشيء
- اريدك ان تساعدني في امرٍ ما..
بعد فترة، خرج الفتى بعُلبة السم التي ناولها اياة الرجل
- صحيح.. هل سيقتلة ذلك
سأل بإرتباك
- لا، لن يقتلة، حظ موفق
اقفل الباب في وجة الذي امعن النظر في العُلبة الصغيرة بيدة ليقرأ المكونات بعدم ثقة وهو يقصد العودة للجامعة
هو سيء، لكن ليس للحد الذي يدفعة لقتل احدهم، ليس كما كان يقصد فعلاً..
End Flashback :
_________________________________
الشابتر قصير مرة لكني مشغولة جدًا وقلت مابي اسحب عليكم، الشابتر الجاي مليان رومنسيه عشانكم >>>
فوت وكومنت 💗.
أنت تقرأ
Seventeen - Daegu2
Actionالجزء الثاني من دايجو هل حقًا سأبقى للأبد مُلاحق..؟ الن يترُكني وشأني..؟!
