كانت اوليفيا في طريقها لغرفتها حتي شعرت بيد امسكت برسغها وسحبتها الي غرفه تشان وكان تشان نفسه ... اغلق تشان من الباب من ورائها وحاصره ضده في أقل من الثانية هو يحاصرها ضد الباب بين زراعيه قربه خطير جدا ! تشان : انتي عنيده ..وانا لا احب العناد ..اقترب تشان منها اكتر تحت خوفها الشديد تشان امام شفاه اوليفيا بحده : الم اخبركي ان تغلقي فتحه الفستان ! ...شعرت اوليفيا بانفاسه الساخنه تضرب بشره وجهها تشان بنفس النبره واقرب اكثر : وانتي ماذا فعلتي.....تجاهلتي اوامري وفعلتي العكس ! شعرت اوليفيا هنا بالشجاعه والغضب معا فهي تكره ان يملي عليها احد ما تفعله اوليفيا بغضب : ليس لك الحق في التدخل في فستاني أنا حره في كل شيء تشان بنبره مخيفه وصراخ :لاننا لدينا عضوه فالفرقه وليس عاهره ...شعرت اوليفيا هنا بدمها يغلي لذا كادت ان تضربه لكنه باغتها بامساك يداها الاثنان بقبضه واحده ورفعها فوق راسها وقام برميها علي السرير .. اصبح جزعها علي السرير وقدمها في الهواء وتشان فوقها لو تحركت اوليفيا ستتلامس شفاهما ! اوليفيا بصراخ : لما تكرهني هكذا... أنا ماذا واللعنه فعلت لك !؟ تشان بسخريه : هه حمقاء تتظاظهرين الغباء..ساجعلك تكرهين الدقيقة التي ولدتي بها ! افلتها تشان تشان : اغربي عن وجهي حتي لا اغضب اكثر من هذا ! ذهبت اوليفيا لغرفتها رقضا هي فعلا لا تفهم عن ماذا يتكلم هي لا تذكر سوا اخر خمس سنوات في حياتها ...بعد الكثير من التفكير العميق والكثير من البكاء نامت اوليفيا .... والده اوليفيا: اوليفيا استيقظي ستتأخرين علي المدرسه اوليفيا بنعاس : خمس دقائق أخري امي والده اوليفيا : هيااا صديقك ينتظرك في الاسفل اوليفيا : اوفف حسنا ...لحظه صديقي من ؟ والده اوليفيا : يقول إنه يدعي تشان اوليفيا بحماس : اهه تشاني والده اوليفيا : هذا الفتي لا يروقني اوليفيا بملل : امي هو صديقي انا وروقني انا والده اوليفيا : هيا يا صاحبه اللسان الطويل هيا .... والده اوليفيا :امي انا ذاهبه وداعا والده اوليفيا : وداعا حبيبتي اوليفيا بحماس : تشانيييي افتقدك تشان : لولا الصغيره big hug ...احتضنته اوليفيا هان : اوليفيا اوليفيا اوليفيااااااا اوليفيا بفزع : هه ماذا هان ؟ هان : هل انتي بخير كنتي تقومين بتعابير منزعجه وايضا تحتضنين شيئا ..اعتقد انكي كنتي تحلمين اوليفيا : لقد حلمت بتشان هيونق هان بتفاجؤ : ماذا ! اوليفيا : ( قامت اوليفيا باخباره عما حلمت به ) هان : غالبا تكون هذه الأحلام عباره عن ذكريات مدفونه أو خيالات من العقل الباطن اوليفيا : مم لا اعلم هاني عموما ساتجهز للتدريب ...اخذت اوليفيا حماما سريعا وارتدت هذا ⬇️....وذهبت لهم في الاسفل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوليفيا : انا جاهزه هيا بنا لينو : هذا تأخيرنا الثالث هذا الأسبوع تأخيرين آخرين وسنعمل جميعا لوقت اضافي لمده اسبوع اوليفيا : لا تقلق ف أنا لدي جامعه غدا لينو : هذا جيد ....وصلوا للشركه وقامو بتبديل ملابسهم لملابس التمرين وبدأو بالفعل فلا داعي للتأخر اكثر من هذا ....بعد حاولي 6 ساعات من التمرين أخبرهم تشان ان ياخذوا استراحه ...كانت اوليفيا تتجاهل تشان طوال اليوم لم تنظر له حتي تشان ببرود: انتهت الثلاث إيام هيا قومي بتأديه الأغنية....لم ترد عليه اوليفيا وقامت بتأديه الأغنية وكانت مبهره فوجئ الجميع من قوه القائها للراب وتشان أيضا لكنه اظهر عكس هذا تشان ببرود : حسنا الأغنية التالية هي Top line اومأت اوليفيا برأسها ببرود واكملوا جميعا التمرين ....انتهو من التمرين وعادوا للمنزل.. ذهبت اوليفيا لغرفتها واخذت حماما سريعا وارتدت هذا ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
....وبدأت باالدراسه ولاكن قاطعها دخول تشان للغرفه ...! تجاهلته اوليفيا ..هي كانت تجلس علي كرسيها امام مكتبها وهو يتكأ علي الباب مربع يديه فوق صدري تشان ببرود : هيا للطعام ...بالطبع لم يأتي تشان لدعوتها الطعام من نفسه اجبره لينو علي هذا تشان بحده : أنا احدثك يا فتاه تجاهلته اوليفيا مجددا فزاد غضب تشان هو يكره ان يتجاهله أحد هو لا يطيق التجاهل ! ............ انتهت اوليفيا من الماده الذي كانت معها لذا ذهبت لتضع الكتاب علي الرف لكن فور ما شعرت بيده علي كتفها وقام بلفها بقوه حتي اصبحت تقابله ....لقد اوقعت الكتاب ..حاصرها تشان بين يديه ضد الحائط تشان بنبره مخيفه : عندما احدثك لا تتجاهليني ! حاولت اوليفيا ان تحافظ علي برود ملامحها ونبضات قلبها هي ...تحبه ! تشان بحده : اوليفيااااا ! تجاهلته مجددا مما جعله يستشيط غيظا ..ضرب تشان الحائط من جانب وجه اوليفيا مما جعلها تخاف اكثررر مما هيا عليه تشان من بين اسنانه : لا تتجاهليني قررت اوليفيا وأخيرا ان تجاوبه اوليفيا ببرود مصطنع : ماذا تريد تشان بسخريه : ماذا أريد ههه انتي لا تستحقي حتي الاوكسجين الذي تتنفسيه .... لا تنسي كلامي البارحه هه فور قول تشان هذا قفز الي عقلها ليله البارحه لذا ارتبكت جدا اوليفيا : م. ماذا تريد تشان ...رفع تشان حاجبه تشان : الم يعلمك والدك انكي عليكي احترام من هم أكبر منك اوليفيا : لا تشان : إذا علي تعليمك ...قام بضربها علي رأسها ..ادعي هيونق يا فتاه اوليفيا بملل : ماذا تريد هيونق تشان : لا اريد شيئا ...ابتعد عنها وذهب للباب وقام بنفس الوضعيه الاولي ولكن لينو اعد الطعام واخبرني ان اناديك ...عادت اوليفيا لمكانها علي الكرسي اوليفيا وهي تقلب في كتابتها : لا اريد ....تركها تشان وذهبت لهم ليكسي : أين لولا تشان : قالت انها لا تريد لينو : حسنا ساقوم بإبقاء طعامها في الفرن ....بدؤا جميعا بالاكل واوليفيا ايضا اكملت دراستها وبعد ثلاث ساعات من الدراسه قررت ان ترتاح قليلا من ثم تتمرن علي الأغنية التي كلفها بها تشان ..تشان ..ذلك اللل وليفيا في نفسها : تشان الليئم ذاك لم هو ليئم هكذا وجهه الملائكي لا يلائم تصرفاته ..شفتاه المنتفختين الذي تناديك لالتهامها فكه الحاد الرائع.. تفاحه ادم المغريه.....عروق يده البارزه ..عيناه الساحرتان الذي تغرق كل من رئاها في جمالها بشرته البيضاء الناعمه هو بالفعل مثالي ..اللعنه علي احبه رغم معاملته لي ..........
