<< العضوه التاسعه في stray kids >>

Part 14

ذهب إيان لايقاظ اوليفيا لكنه صدم عندما وجدها لا تستجيب ظل يحاول معها حتي اكتشف انها لا تتنفس اصلا ! ...ذهب ونادَي علي الأعضاء حاولوا جميعا معها وهي لا تستجيب رش لينو الماء علي وجهها ولم تستيقظ.... قرر تشان اخذها للمشفي ..قام بحملها والجري بها نحو العربه
تشان : ابقوا هنا ساخذها للمشفي ...والبفعل اخذها للمشفي وقاموا باللازم معها ولم تستيقظ قرروا ان يعطوا للقلب صدمات كهربائيه كأخر محاولة وان لم تنجح ستكون قد ماتت ...كان تشان علي اعصابه كاد أن يبكي لكنه استطاع حبس دموعه ......قام الأطباء إعطاء القلب 4 صدمات كهربائيه وحمدا لله استفاقت ....خرج الطبيب ليخبر تشان...فور رؤيه تشان للطبيب هرول نحوه
تشان بتوتر :اخبرني كيف حالها الآن ...
الطبيب : لدي اخبار جيده وأخري سيئه ...الجيدة انها استفاقت والسيئه انها متعبه للغاية هي لديها ضعف مناعه وكميه الحقن وحبوب المسكن اثرت علي ضربات القلب وضغط الدم فقل ضغط الدم وبطأت سرعه ضربات القلب كان من الممكن ان يؤدي لجلطه علي المخ بسبب المسكنات التي كانت تأخذها فهي قويه جداا غير مسموح بأخذها من دون علم الطبيب وهيا أيضا اخذتها بجرعات كبيرة عليك فقط الاهتمام بها والاكل الصحي أيضا وراحه تامه لثلاث ايام .....كان تشان غير مدرك لما يقول كيف كل هذا ولم كانت تأخذ مسكنات من الاساس ...لذلك كانت تبدو متعبه
تشان : ولكن الا تعلم لما كانت تأخذ المسكنات ؟
حك الطبيب رأسه بحرج
الطبيب : اءءء حسنا إذا ..فالحقيقه بسبب دورتها الشهريه فهي يبدو انها تأتي لها بألم شديد لذلك اخذت هذه المسكنات
تشان : اشكرك ايها الطبيب
الطبيب : لا شكر علي واجب حمدا لله علي سلامتها وايضا يمكنك اخذها غدا فعليها ان تبقي هنا حتي نتأكد انها بخير مئه فالمئه
تشان : حسنا ولكن هل يمكنني أن ادخل لأراها
الطبيب : أنا آسف ولكن هي نائمه الآن ونحن لا نريد أن نزعجها
تشان : نعم ...حسنا هاهو رقمي اتصل بي عندما تستفيق
الطبيب : حسنا إذا ...... عاد تشان للمسكن وهو قلق عليها .....جلطه علي المخ كيف حدث هذا ولم لم تخبرنا انها مريضه وتحتاج للراحة ......ظلت الافكار تنهش رأسه دخل للمسكن هرول الجميع نحو وانهالت عليه الأسئله عندما لم يجدوها معه
ايان : أين هيا؟؟!
هيون : لما ليست معك ؟!
لينو : هل حدث لها شيء !
بيني : هل استفاقت
ليكسي : لما لا ترد أين هيا
ميني : هل هي بخير ..اجبنا هيونق ارجوك
هان : هي لم يحدث لها مكروه صحيح ..اخبرني انها بخير ....
الجميع بصراخ : تكلممممممممممم
تشان بنفس النبره : حسنا حسنا اهدؤا جميعا ......كان الجميع قلقا جدا عليها فجميعهم اصبحوا يعتبرونها كأختهم الصغري واحبوها جدا ....حكي لهم تشان علي كل ما قاله ولكن جزء الدوره اخبرهم بأن لا يخبروها حتي لا تشعر بالاحراج واتفق الجميع معه
ليكسي بغضب : جلطه علي المخ ....كيف سمحت لنفسها ان تصل لهذه الحاله
إيان : نعم لم لم تتكلم
تشان : اخبروها هذا الكلام عندما تأتي ...جميعا اليوم اجازه سأذهب لغرفتي احتاج للراحة ...كان تشان يتظاهر البرود لكنه لم يكن كذلك ففور ان وضع رأسه علي الوساده بدأت دموعه بالانهمار كان يلوم نفسه بسبب انه لم يعلم انها متعبه .....ذهب تشان في نوم عميق بعد بكاء كثير أما الاخرين كانوا يجلسون قلقين كانت من الممكن ان تموت ......استيقظ تشان علي صوت رنين من هاتفه وكان رقما غريبا
تشان بصوت ناعس : مرحبا ؟؟
.....: هل انت تشان ؟
تشان : نعم انه أنا
.....: أنا الطبيب واتصل لاخبرك ان المريضه اوليفيا استفاقت
تشان : سأتي علي الفور ....فور سماع تشان هذه الكلمات انتفض من علي السرير وقام بغسل وجهه وارتداء ملابسه وذهب للمستشفى فالجميع كانوا نائمين ...يمكنه الظهور بهويته الحقيقة في هذه المستشفى لانها مستشفي مخصصه للكييوب هي بالفعل في المنطقة السكنيه التي هم بها .......وصل تشان للمشفي وسأل موظفه الاستقبال عن الغرفه
الموظفه : الطابق ال3 غرفه 12
تشان : اشكرك .....ذهب تشان رقضا للطابق وذهب للغرفه ليجد الطبيب بها ويتحدث لاوليفيا ...اقترب تشان منها
تشان بقلق : هل انتي بخير
اوليفيا بصوت متعب : نعم أنا بخير ..أريد أن اعود للمنزل 
تشان : أنا هنا لذلك .....اخذها تشان للاسفل ووقف امام المستشفى وبعض دقيقه ظهرت السياره التي ستقلهم للمنزل ...انزلتهم السياره أمام باب المنزل ولاحظ تشان انها لا تستطيع المشي لذا قام بحملها وهي تشبثت بيديها في رقبته وظلت تنظر له في شرود وتبتسم
تشان : لما تنظرين لي هكذا ....شعرت اوليفيا بالحرج الشديد واحمرت وجنتاها واخفت رأسها في صدره ...ضحك تشان عليها هي تبدو كطفله صغيره يحملها والدها للسرير او حبيب يأخذ حبيبته لغرفه النوم ولثالث مره تلك الفتاه تذيب قلبه حبا بها .....