Part4.

5 2 0
                                    

بعد يومين فِي مدينة نابولي تذهب استيرا برفقة ديجور وال ياكوزا لأجل تسليم البضاعة الذي أتفقت منظمتها مع ال ساكورا.
عند وصلوهما لأيطاليا أبتسمت دون أن ينتبه عليها أحداً وأثناء سيرها للداخل تحدثت قائله: "سأذهب للفندق أولاً وعند الموعد المحدد سأكون هناك"
_
بيدها كوباً مِن القهوة تسترجع حديثه الذي أعتصر قلّبها وجعلها شاردة الذهن.
" هو مِن أخبرني أن أقوم بذلك "
عضّت شفتيها بقوة مسببة نزول الدماء أنت بهدوء: " اللعنه على شرودي تسببت بالألم "
" ما الذي يحدث أصحبت لا أعلم كيف تجري الأمور"
" لأباس سيمضي الأمر ولن أخاف "
"قهقهة على قولها أظنني نسيت مع مِن أتعامل"
_
"بعد عدة ساعات أتتها رسالةً لتتوجهه للأسفل لتنظر إليّ مظهرها بهدوء كالعاده جميلةً"
عند نزولها للأسفل تحدثت قائلة: هل السيارة جاهزه؟.
"نعم السيد ديجور بأنتظارك سيدتي"
"تمتمت بخفوت وكأنني لم أخبره بأنني سأذهب بمفردي مزعج"
أبتسمت عند رؤيته لتخرج مِن بينَ شفتيها أوه السيد ديجور بأنتظاري؟.
"كان بأمكانك أخباري لأسرع يبدو أنتظرت طويلاً المعذرة"
أتحدث بصوته الرجولي: " لأباس لعنتي سأعمل كثيراً برفقتك على أن أعادت عليك"
فتّح يديه لتشابك يدها بخاصته: هل يمكننا الذهاب؟.
"بالطبع تفضل"
_
عند جلوسها بأحدى الفنادق أمسكت بيده لتجلس فِي المقدمة وهو بجانبها وبرفقة ال ياكوزا تجرعت بعض النبيذ وعند أثناء شربها تسألت متى سيبدأ عرضةً؟.
تحدث ال ساكورا قائلاً: " يبدو يوجد هنا شخص متشوق للأمر"
"سنبدأ بعد نصف ساعة ومِن ثمّ سنتحدث لأحقاً"
أومت له بأبتسامة: "سأنتظر بكلّ تأكيد يبدو أمر المزاد لبيع الأعضاء ممتع أشارت بيدها نحوّ صدرة لِم يخيب ظننا بك"
قهقهة بصوت جمهوريّ: " سأعود لأحقاً "
"أنمحت أبتسامتها الهادئه عندما لمحت طيف شخُص نهضت بهدوء سأعود بعد قليل حسناً"
بعّد مرور دقائق رأته يقف برفقةً بعض الأشخاص ويتحدثون بمواضيع مختلفة أرادت الأمساك به ليمسك بها ديجور بغضب ويسحبها للخلف "رغبت بالألتفات عنه" لكنّه أمسكها مِن معصمها وأوقفها سحبت يدها مِن خاصته بخشونه قائله: "توقف عن هذا ديجور" التفتت مجدداً لتغادر رأت ديجور متوجهاً للخارج يرمش عدة مراتٍ محاولاً تخفيف غضبة الذي لا يبشر بالخير أبداً.
أغمض عيناه عدة مرات دلالةً على أنزعاجه مما رأي تواً
حطيت يديها على كتفها لجعله يستدير ناحيتها ولكنه أبعدها فوراً
ليردف قائلاً: " ماذا تطنين نفسك فاعلة؟.
لتوك كنتِ ستكشفيننا ما الذي حدث لك؟.
"يبدو الفتاة الذي كنتِ تتحدثين عنها بكل ثقة كانت سترتكب خطأ"
أغمضيت عيناها بهدوء لتفتحها وترمش عدة مراتٍ المعذرة منك سيد ديجور سأذهب للفندق وعند أنتهاء المزاد أخبرني؟.
قبّل مغادرتها أردف بهدوء: " ما الذي سيحدث أن كان أحداً مِن أتباع الأستخبارات موجوداً؟.
ليردف بنبرة أكثر حدة: "المره المقبلة عليك الحذر أكثر لعنتي"
أصابها الدوار ليمسك بها مسرعاً: "هل أنتِ بخير"
أستقامت لتعيد توازنها وأردفت بهدوء: بخيّر بخير شكراً لك"
_
"بعد نصف ساعة تحدث ال ساكورا بصوتهُ الجمهوري ليبدأ المزاد وبعد عدة ساعات ينتهى بتصفيق الجميع"
بعد مرور دقائق ذهبوا جميعاً لغرفة يتحدثون بها عن الأسلحة الموجوده خلف الفندق لتردف قائلة: "حسناً أذا سنغادر أنها بالخلف يمكنك أخدها لتغادر برفقة ديجور الذي يسير بجانبها بهدوء تمتم ليألسها أشارت بيدها: " ليصمت ليس الأن ديجور"
_
"فلاش باك"
بعد أن تخرجا مِن الجامعة سافر بعد أسبوع ليذهب إلي منزلها طرق الباب عدة مرات ولم تجيب أتصل بها ليردف بغضب: "تعالي إلي منزلك الأن أريدك"
بعد مرور نصف ساعة لِم تأتي ليغادر متوجهاً إلي المطار بذهن شارد أفاق مِن شروده عندما رأى يديها تحاوط خصره ودمعها برموشها الطويلة لتردف: " أرجوك لأ تذهب أن أنا لأ أستطيع فعّل شيء بدونك أرجوك سكاي"
أمسّك بيدها وأردف بهدوء: " لأ يمكنني البقاء أكثّر دعينا نبقي على تواصل سأذهب الأن"
أفلت يدها وغادر تحت أنظارها الباكية: " لماذا ذهبت كان لدي مافي جعبتي لأخبرك به أيها الوغد مسحت دمعتها بقوة وغادرت دون النظر إليه: "أحمق لعين كاذب"
_
الساعة 10:00
أثناء سيرهم تحدث بقلة صبر: " هل تريدين أن تمشين فِي ميلانو على قدميك استيرا؟. "ألا تري أننا نمشي منذُ ساعتين وأنتِ على هدوئك؟. "يمكنك أخباري ربما أستطيع أن أساعدك؟.
التفت إليه وقهقهة بصوت جمهوري: " "ربما لا يمكنك ديجور فأنا وحدي بذأ الأمر"
"لحظة أدارك مرت عليها نعم وأنت ما شأنك بي سيد ديجور"
عض على شفتيه بقلة صبر: " يبدو أنكِ جننتي لعنتي دعينا نذهب للفندق"
أردفت بعبوس: " لا أريد سأذهب للملهي وأشرب لأن أثمل"
"حسناً دعينا نثمل معاً أبتسم بهدوء مِن الممتع الجلوس معك والأستماع بالشرب برفقتك لعنتي"
وعند ذهابهم للملهي بعد عدة دقايق: " شابكت يديه مع خاصتها تعال سنشرب أولاً ومن ثم نستمتع بوقتنا"
"أوما لها بألاستلام حسناً"
ذهبت للساقي وأردفت بنبرة لعوبه: كأسين من النبيذ؟.
"أبتسم الساقي لك ذلك ياحلوة غمز إليها نهاية حديثه لتفهم هي الأخرى"
بعد ساعتين أمسك بها ديجور: " اللعنه يكفي شربتِ بما يكفي أنظري إلي حالك لعنتي؟.
"بعّدت يديه وعبست في وجهه أريد الرقص دعني أرقص تعال سنرقص معاً"
ذهب معاها ليرقص تمايلت عليه بحركات عشوائيه ومغرية بعد دقائق تفتح أغنية تويرك لترقص عليها بأحترافيه ليبلع الأخر ريقه بصعوبة اللعنه يبدو أنني سأجن مِن تلك المؤخرة الدائرية الذي تهتز أمامي بكل أحترافيه وصوت قهقهتها وعضها لشفتيها الكرزيّة بأغراء أقتربت أكثر لأكون خلفها وهي أمامي لأرى مؤخرتها تحتك برجولتي بشدةً أبتسمت عندما رأتني أتأوه بصوت مثير أمسكتني مِن ربطة عنقي لتردف قائلاً: ما به سيد المافيا هل ضعفت أمام حركاتي؟.
"ليمسك عنقها الزجاجي ويقبل فكها ويتحدث بصوتة الرجولي أقسم بالذي خلق جمالك أن لم تكوني فِي حالة ثمول لأضاجعتك بنفس الليلة"
"لكنني أحترم ثمولتك وأقسم لك أيضاً "سأجعلك تفعلينها وأنتِ بوعيك لعنتي"
"سأجعلك تتأوهين بأسمي عندما لا أكوّن برفقتك"
"بعّد عدة ساعات ذهب للفندق برفقتها وهي بين يديه أنزلها على سريره ليتأمل تفاصيل ملامحها الفاتنة أبتسم بهدوء جميلةً كالعادةً ولكنّها صعبة للغاية فِي التعامل"
_
أستيقظت بخمول لتراه أمامها: "صباح الخير لعنتي" هل أصحبتِ بخير؟!. حسناً لا يبدو ذلك أذهبِ للأستحمام وعندما تعودين سنشرب القهوة سأنتظرك فِي مطعم الفندق وأن كنتِ ستسألين لماذا أنتِ فِي غرفتي؟!. "لأخبرك سراً ربما أنتِ أردتِ ذلك وغمز نهاية حديثه عندما رأى ملامح الجمود تزين وجهها"
بعد رجوعها مِن الحمام أمسكت رأسها بقوة "اللعنه عليك استيرا لماذا ثملتي لهذا الحد"
"بعد عدة دقائق نزلت للأسفل لتراه منتظرها جلست بالقرب منه مرحباً ديجور"
أبتسم لهدوئها: "مرحباً فتاتي"
لتردف قائلة: "عندما ثملت الليلة الماضية هل حدث شيئاً؟!.
أمم ربما حدثتك عنَ شيءٍ أخر؟!.
"أخبرني لا أستطيع أن أتذكر ما الذي حدث الليلة الماضية"
أبتسم لشرودها والقلق الذّي بعينها: " عندما ثملتي أصبحتِ بقمة الإثارة لعنتي عندما كنتِ ترقصين وتحركين مؤخرتك وتعضين شفايفك الكرزية بإثارة وتتحركين بإغراء أمم لم أستطيع إن أجلس دونَ حراك..عندما أحتكيتِ برجولتي لقد أنتصب لأجلك ولكنني أحترمت ثمولتك وقبلت عنقك الزجاجي وفكك الحاد لعنتي"
"هذا أقصى شيءٍ ممكن أن أقدمة لأجل صغيري"
رمشت عدة مرات بغير تصديق لتردف قائلة: " م ماذا هل حدّث ذلك ليلة أمس وأنتِ لم توقفني ديجور؟.
قهقهة بصوت جمهوري: " لم أستطيع أيقافك ولّم تستمعي إلي"
لتردف بخفوت: "اللعنه على ثمولتك وعليك استيرا"
_
"فِي مكتب الأستخبارات يستمع إليّ المحادثه بهدوء دون أن يزعجه أحداً مِن العملاء بعد عدة ساعات صرخ بصوت جمهوري أيما..لتأتي إليه مسرعة: "نعم ما الذي حدث؟!.
أردف بعبوس خذي الملفات وأذهبِ للمنزل الذي فِي العنوان وأجلبِ المعتوة الذي تسبب بنشر الخبر فِي الحال؟.
"قبل ذهابك أجعلِ إيان يرافقك أن حدّث شيئاً"
"أومأت له بتفهّم حسناً سأذهب فِي الحال وعند ذهابها صرخت إيان إلحقني إلي مكتبِ أريدك..ليأتي صوتهُ مِن بعيد حسناً أمهليني دقيقة وسأتي على الفور"
_
"بعد ساعةً منذُ خروجهما ذهبوا للمنزل تدفعهُ بقوة لتصرخ إيان أذهبِ خلفه لا تدعه يفلت مِن بين يديك"
بعد عدة دقائق أمسكت بالملف وبعض الأوراق والفلوس تبحث بينّهم بهدوء لتراى أسم إل نابولي فِي الملف لتردف قائلة: " كل مشكلة ستحدّث سيكون سببها بلا شكّ"
ليأتي إيان وبرفقته المعتوة الذي هرب منذُ بضع دقائق ليردف بهدوء: " لن أتحدث وأن على قطع رقبتي وإل نابولي لم تسطيعين العثور عليه والخبر الذي نزل لم يكن كذباً وأنتِ رأيتِ بعينك ما الذي حدّث ليقهقة بصوت جمهوري ما الذي سيحدث للأستخبارات فِي تلك الحالة الصعبة يبدو الأمر يفوق قدارتكم الغبيه"
أسكتته صفعتها لتردف غاضبة: " ستموت بلا شك ياً حثالة ولن نضيع وقتنا على وضع مثلك أمسكت بفكه بقوة أمشي إمامي"
_
"بعد ساعة داخل المكتب تتحدث مع سكاي نعم هذا الذي حدث وهو فِي الداخل يمكنك التعامل معه أن أردت ذلك"
"ذهب لقبو الأستخبارات ليراه على الأرض والدماء تملأ جسدها أردف بخفوت اللعنه فقدتِ أعصابها للمرة الثانيه"
جلس جلسة القرفصاء لتردف قائلاً: " هي أنت أنظر إلي..هلّ تسمعني يا أحمق؟!.
ليأتيه صوته المهزوز: نعم؟!.
أمسك بياقة قميصة: لماذا فعلت ذلك أخبرني؟.
قهقهة بصوت مهزوز: " اللعنه عليك لقد أخبرتها بذلك وسوف أخبرك أيضاً يريد إل نابولي تدمير المنظمات الأستخباراته ونحنا أتباعهُ سنساعده بكل تأكيد لن نلجأ للأستخبارات الذي تدعى كل شيئاً يحدث بيد القانون دون الحراك على الفور"
أراد الألتفات ولكن نزل عليه بالضرب ليردف قائلآ: " ما الذي سأنتظره مِن شخص لعين مثلك ستكون كلباً دليلاً يمشي بعدّ الأوامر ركله بقوة على بطنه وغادر"
_
قبل ساعات مِن نشرّ الأخيار يبدو أنه لدينا فضيحة قوية لعميلة الاستخبارات الذي قامت بعلاقة غرامية مع أحد أفراد المافيا السفلية والذي خانت عملها وأفراد الأستخبارات الذي تعمل لديهم مِن النظر إليّ المقطع الذين تشاهدونه يبدو أنها أقامت بها وهي على علم بذلك ولكنّ البعض سيقول أمكنّ أنها تحتّ الضغط أو شيء أخر مِن هذا القبيل ولكن الأمر لا يبدو كذلك أنها راضية تماماً عن الأمر سنرى أخر الأخبار وما الذي سيقولهُ الأخرين"
_
"بعد دقائق مِن نشر الخبر الذي نزّل كالصعقة على أيطاليا ومِن فيها بسبب تلك الفضيحة رنت هواتف الموظفين لرسالة مِن رقم مجهول"
ليتحدث قائلاً:هل أعجبتكم المفاجأة الذّي أعددتها؟!. يبدو أنني تأخرت كثير لأرسالها ولكن فِي النهاية أنها سبرايز لرئيس الأستخبارات الذي يحاول دون جدوى للأمساك بي"
"أنها البداية فقط أنتظرني للمفأجاة القادمة"
"ولكن لا أعلم لماذا أصحبتِ رئيس للأستخبارات وأنت لا نفع لك"
"أبذل قصارى جهدك أرجوك أتوق شوقاً لأرى ملامح وجهك المندهشة والصادمة مِن الخبر"
_
"حاول يتمسك بأعصابه ولكن دون جدوى صرخ بغضب أبحثِ عن موقع الرقم فِي الحال إيما أريد أعرف أين هو إبن العاهرة"
"ذهبت على الفور لتبحث عن الرقم وبعد بحثتها الذي دائم دقائق لتصرخ سكاي أنه فِي نابولي فندق.."
_
أثناء صعودها الطيارة أردفت بهدوء: ما هاذي العجلة ديجور؟. ليردف بنفس هدوئها: ستعرفين بعد قليل لعنتي؟!.
لتحرك أكتافها بعدم مبالاه وهاتفها بيدها ليأتيها أشعار مِن الأخبار فتحت الصفحة وهي تجلس فِي مقعدها لتشاهد الأخبار لتردف قائلة: أرايت الأخبار ديجور؟!.
تصنع البراءة وتحدث: " وماهي تلك الأخبار؟!.
لتردف بقهقهة فضيحة الأستخبارات الأيطالية؟!. أنها بحق الرب شجاعة منها لتقف إمام الأستخبارات وتقيّم علاقة مع أحد المافيا..ما هاذئ الجراءة أنها تعجبني بحق الرب برافو"
ليردف بأبتسامه: هل تودين مثل تلك المفاجأة لعنتي؟!.
لتبتسم بمكر: "يبدو عرفت مِن صاحب تلك المفاجأت الجميلةً..يا إللهي ديجور ما هذا العقل أحببت مدى تفكيرك بالأمر رائع"
ليردف بنبرة لعوبة: "هل نسيتِ أنني زعيم مافيا وتلك الأمور الذي تهز العالم مِن أختصاصي لعنتي أنها البداية فقط"
أبتسمت بمكر ولعوبة: "حسناً سأنتظر النهاية أيضاً"
_
"بعد ساعتين فِي ميلانو تنظر إلي الفراغ الذي أمامها بهدوء وجدنا الهاتف فقط يبدو أنهُ يلعب بأعصابنا سكاي"
"عليّك الهدوء أولاً ومِن ثم سنتحدث لأ يبدو الأمر سيقف عن هذا الحد ولكن علينا التعامل مع العاهرة روزي أيضاً ومِن ثم نرى ما الذي يمكننا فعله لنتابع خطواته أمسكت برأسها صحيح يبدو الأمر صعباً للغاية ولكنني سنحاول أيضاً لأ بد أن يترك دليلاً"
ليردف إيان بصوت هادئ: "يبدو لا يترك شيئاً خلفه إيما يلعبها صحّ ويسبقنا خطوةً بكل شيء يقوم به..أننا نتعامل مع مافيا ليس شخص عادي لأ بد أن يكون الأمر صعب"
أستقام بهدوء ويديه داخل جيوب بنطلونه تنهد بقلة حيلة ليردف قائلاً: "الأمر معقداً ولكنني سأبحث فِي أمر ما وعندما أحصل على الموافقة والأستجابة سأخبركما إلي اللقاء"
_
ما الذي سيحدث بعد الفضيحة الذي قام بها ديجور؟!.
_
وما هو الأمر الذي سيبحث عنه سكاي؟!.
_
وهل روزي لها علم بأمر الفيديو؟!.
_
فولو ولايك وكومنت لتعبي🫶🏻؟!.

-SECRT AGENTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن