Part5.

2 1 0
                                    

فِي ألمانيا مدينة... الساعة 2:00 فجراً لتردف قائلة: لماذا ألمانيا وليست روسيا؟.
تحدث بهدوء: "سنبقى هنا لنعمل أيضاً وبما أننا هنا سترى روزي"
أردفت بنبرة ماكرة: حسناً أتوق شوقاً لمعرفتها..ولكن ما الذي ستفعله بها عند الأنتهاء منها؟.
ليردف بكل برود: "ربما سأقتلها ستصبح دون نفع لبقائها على قيد الحياة"
ليصدى صوّت قهقهتها: "ربما تبدو فكرة جيده..ولكن لدي فكرة أيضاً؟!. لتردف بنبرة لعوبه: "أقترب ديجور سأخبرك يتقرب بشدة ليمسك خصرها لتصبح شفايفها عند مؤخرة رأسه لتردف قائلة: "ربما يمكنك أنَ تجعلها.. سيسعد الجميع بذلك لتصمت ثواني وتتحدث بأبتسامة ماكرة يبدون دون رفقة أفعل ذلك ديجور"
أمسك بيده عنقها الزجاجي وأردف بصوت ماكر: "أنظري إلي الشيطان الذي يقبع نهاية الزواية المكتب سيصفق لماكرك وعقلك الخبيث"
لتردف ببراءة: "ربما لخبرتي الكافية حسناً أجعلها المفأجاة الثانية لهم.. وأيضاً يمكننا القيام بحفل نهاية الأسبوع لتبدأ متعةً الفكرة برافو لتجلس على الأريكة وبيدها كأس نبيذ لتشربهُ بتلذذ"
أبتسم ديجور لفكرتها: "حسناً نهاية الأسبوع سيكون مِن تخطيطك سأنتظر للمفاجأة غمز نهاية حديثه بعد صمت دام دقائق تعالي سأريك غرفتي؟!.
لتنظر إليه بنظرة شك: ولماذَا غرفتك؟.
ليردف قائلاً: لأننا سنام هناك؟!.
أقتربت أكثر لتحاوط يدها عنقه وتهمس قرب أذنه يبدو صغيرك أشتاق لركلة أخرى عزيزي ديجور؟.
أبتسم بمكر: "دعينا نفعلها لتعرفي ماذا يمكنه أنه يفعله هذا الصغير بمنطقة أنوثتك لعنتي"
لتفوح أنفاسها الساخنة على عنقه: "امم ربما صغيرتي تريد ذلك ولكنني لن أسمح بذلك أذهب أيها اللعين ومع ذلك..لتقترب خطوات تقف أمامة وتردف بثقه: "امم ليست مثل عاهرتك الذي توافق لأجل كسب رضاك..أرفض ومع كذلك أكسب رضاك"
أبتسم أبتسامة جانبية: "حسناً ولكن أقسم لك ستأتي بنفسك تطلبيني ذأت ليلة لأكون برفقتك"
"تمتمت بخفوت سنرى ذلك"
عند مغادرتهُ نادى على أثر: "قف بالقرب مِن ضيفتنا لأن تنام أذهب بها لغرفتها فِي الأعلى"
_
"فلاش باك"
ليردف بدهشة: استيرا؟. ماذا تفعلين هنا؟!.
لتردف بهدوء وهي تلعب بأصابع يدها: هل ستنزل أما سنتحدث على الهاتف؟.
"لم يستوعب الأمر فتح ستارة منزله ليراها بالأسفل ليتحدث بخفوت أنها مجنونة بحق الرب ما الذي أتى بها ليردف بعد صمت حسناً سأنزل بعد عدة دقائق"
أبتسمت عند رؤيته: "حسناً أركّب دراجتك أريد التمشي فِي شوراع ميلانو"
أردف معترضاً: "ولكن الجو بارد ستصابين بالبرد"
أردفت بأبتسامة تعلو ثغرها: "لم تتغير أبداً لأ عليك سنذهب لشرب القهوة"
قهقهة ليردف بأبتسامه: هل أصحبتِ تحبينها؟.
أردفت قائلة: "نعم أنها كالعادة لا أستطيع بدونها"
"بعد عدة دقائق وهم في الداخل كل شخص بيديه كوباً مو القهوة"
لتردف بأبتسامة: "بعّد رحيلك ذهبت في اليوم التالي للمقهى الذي كنا دوماً نشرب فيه القهوة ليسألني أحدى النادلين: لن يأتي صديقك الليلة؟.
لتردف بعبوس: "لن يأتي بعد الأن"
النادل: "حسناً أعتذر لتداخلي"
أشرت إليه بيدي: "لا عليك أعتاد على تواجدي فقط"
"أبتسمت ومن تلك الليلة أصبحت أنا والقهوه رفيقتان"
أبتسم لحديثها: "ما الذي أتي بك لميلانو؟.
لتردف: "لا أعلم ربما أردت أستنشق هواء ميلانو ورفقتك"
أبتسامه جانبية علت على ثغره: هل تقولين أنك اشتقتي إلي؟.
لتردف بهدوء:" ربماً سكاي"
تحدث بنفس هدوئها: "ما الذي أصابك استيرا لا تبدين على ما يرام؟.
لتردف بهدوء: "لا أعلم أعتاد على ذلك سكاي بالمناسبة سأعود بعد أسبوع أتيت لرؤيتك"
"عند رحيلك تلك الليلة أدركت أسباباً كثير وأولها تعاملك الفظ معي وقسوتك رغم أحتضاني القوي الأ تركتني وحدي وغادرت
ولكن لا بأس أعتدت على هذا أيضاً"
"فأنت لك حياة وعمل بعد ذلك لا أشعر بالسوء لذلك لا تهتم"
"أردف بهدوء عندما تكتمين تتحدثين كثير استيرا ماذا في جعبتك وتريدين قوله؟.
"التفت عليه وعلت على ثغرها أبتسامة جانبية فات الأوان سكاي أهتم بشؤونك فقط لا داعيّ للأهتمام بي أستطيع تولى زمام أموري أيضاً"
"يبدو تحدثنا كثيراً لذا سأغادر وعندما تنهي عملك أتصل بي عندما أردفت جملتها الأخيرة مغادرة أمسكها لتراجع للخلف وترتطم بصدرة شد على خصرها ليردف قائلاً: "أن كنتِ لا تريدين الحديث فيمكنك البكاء بحضني أيضاً"
"دفنت رأسها في عنقه وعلت شهقاتها يمسح على شعرها بهدوء أفرغي ما بك استيرا فأنتِ قويةً لم أعاهدك ضعيفة قط؟.
ولكن لدى ألأنسان قوة تحمّل أيضاً سكاي وعندما أردات الحديث أكثر صمتت لتردف بصوت جمهوري قائلة: " أسفه سكاي وبينّ نفسها سيخيب ظنك أذا علمت بالأمر بعد عدة دقايق هل يمكننا الرحيل أصبحت بخير؟.
ليتحدث بشك: هل أنتِ متاكده ولماذا أرى بعض الدموع بينَ رموشك؟.
أردفت بين دموعها العالقة بين رموشها: يا اللهي بحقّك سكاي لا ترى أنني بخير؟.
ليردف بقهقهة: "حسناً حسناً علمت لا داعي للعبوس"
قهقهت بصوت جمهوري لتردف: ما رأيك بسباق الدراجات أنظر الطريق خالي مِن البشريةً أنها فرصتنا؟.
"حسناً لأ يمكنني الرفض فنبرة صوتك تبدو كأمر ليقهقهان معاً وينطلقان مسرعين"
_
"بعد ساعات مِن خروج سكاي نظرتُ بأنحاء المكتب بنظرة شكّ لتأتيها رسالةً مِن رقم مجهول لتبتسم بهدوء وتردف حسناً"
"يقبع صوت خطوات مِن الممر الخارجي لتمصت ودقات قلّبها متسارعه بسبب الخوف الذّي عاشته بسبب إيان" الذي تحدّث ونبرتهُ ميالة للخفوت ما الذي تعلمين هنا أنتهت ساعات العمل؟.
لتردف برفعة حاجب: " يبدو هذا السؤال موجهه إليك وما عملك هنا لتأتي بعد أن غادرت منذُ ساعتين؟!.
ليردف بأبتسامة: ربما لأ شأن لك بذلك؟!.
علت أبتسامتها: " يبدو صغيرنا المدلل غاضب للغاية ولكن لماذا؟!. هل يمكنني أن أعلم لماذا إيان؟!.
أغمض عيّناه بهدوء: " بسبب الذي الحدث اليوم الأ ترى أننا سنصبح سيرة كل الدول والمدن ستصبح إيطالياً سخرية بسبب ال نابولي اللعين"
لتردف بهدوء: " أعلم ذلك ولكن ما العمل؟!. هل تسطيع فعل شيئاً ربما لا يمكنك كذلك..لهذا سنتظر سكاي عندما يعود سيخبرنا ما الذي حدث وهل أستطيع الحصول على ما يريده عليّك الهدوء"
_
فِي الصباح اليوم التالي أستيقظت بسبب أزعاج منبه هاتفها أطفتهُ وعادت للنوم مجدداً ليطرق بابها نفخت خدودها بضجر وتردف: نعم ماذا تريد؟!.
ليأتي صوت الخادمة مِن خلف الباب: "السيد ديجور بأنتظارك فِي غرفةً الطعام سيدتي"
لتردف بملل: "اللعنه عليك وعلى سيدك..حسناً سأتي"
"بعد دقائق الجميع على طاولة الطعام أثناء تناولهم ليردف بصوته الرجولي أستيرا أعرّفك على رزوي وكذلك العكس أبتسمت روزي بهدوء مرحباً تشرفت بك"
لتردف استيرا بهدوء: "مرحباً لك أيضاً ولتأكل طعامها دون مباله لنظرات الجالسة أمامها المندهشة"
تفحص ديجور جسدها مِن الأسفل للأعلى ليتحدث بهدوء أثر يبدو علاماتك أنمحت مِن على جسدها..لماذا لا تقوم بتجديدها؟!.
"بلعت ريقها عندما أردف كلامها بشكل واضح وصريح لتصمت وتتناول طعامها دون نبش حرف واحداً"
ليردف بأبتسامه: "أنظرتك لتردف بها منذُ وقّت طويل ديجور"
علت قهقهته ليردف بعد مدة: "لك الصلاحية لتقوم بما تريد بغيابي وبحضوري أيضاً"
بأبتسامة ماكرة أردف: "حسناً الليلة ساقوم بواجبي"
"أبتسمت استيرا الذي كانت تراقب روزي أثناء طعامها وشعرت بها كم هي خائفة بسبب حديثهما الذي أشعرها كم هي رخيصة ولا نفع لها الأ لأرضاء مطلباتهم..تراجعت للخلف بهدوء المعذرة سيدي أنتهيت طعامي سأذهب للأعلى"
"أشار بيده لأثر خذها لغرفتها وعند رجوعك تعال للمكتب أريدك حسناً"
"أمسك يدها بقوة ليردف بهدوء حسناً..ليخرجا مِن غرفةً الطعام والصمت سيد المكان ليردف بعّد مدة أتجهزي الليلة لأجلي لا أريدك مثل المرة الماضية"
"تأوهت بألم بسبب مسكة يديه لكتفها بقوه إفلت يدها بهدوء لتزين ثغرها أبتسامة ساخرة على وضعها حسناً"
_
بعد نصف ساعة ذهب للمكتب ليراه وبرفقته استيرا يعاملاً بهدوء ليجلس هو الأخر على الأريكة وأخذ قهوته بين يديه ليتحدث ماهو الأمر الذي تريد أن تتحدث به؟!.
"ليجلس على طرف المكتب وبيده قهوتهُ وبصوته الرجولي وهو يتحدث سنقيم نهايةً الأسبوع حفلاً وسندعو جميع معارفنا وفِي نصف الحفلة سأتحدث عن مفأجاة والجميع سيسعد بذلك وأوكل لك هاذي المهمة تحتّ أشراف استيرا"
"أبتسامته علت عندما علم المقصود مِن الموضوع أقترب ليقابل ملامح وجّهه الماكرة فهمت ذلك وأحب كيف توجهه مفاجأتك ولكنني سأسعد أنّ قدمتها بنفسي ديجور"
_
عند صعوده للأعلى متوجهاً إلي غرفتها سمع شقاتها فتح الباب دونّ مباله لماذا لا أراك جاهزه؟!.
لتردف بصعوبة: حسناً أملهني دقائق فقط؟!.
"حسناً سأكون بالأسفل سأنتظر رسالتك"
أومأت لهُ برأسها لتسمح دمعتها بقسوة بعد دقائق مِن خروجها لتلبس ملابسها لتراه واقفاً أمامها أنظري إلي السرير بدلاً النظر إلي البسيه لقد مملت مِن أنتظارك غادر الغرفة ذهب للحديقة ليستنشق نسمات الهواء البارد الذي تلعب بشعره الحريري وبيده سجارته لتراه مِن النافذة وتتمعن النظر إليه بهدوء لتردف بصوت متعب: "أتمنى لو لم نكن بهذا السوء لأصبح حالنا أفضل" وبعد دقائق مِن تأمل كل شخص الأخر أشارت بيدها إليه ليذهب إليها وعند وصلوله الغرفة فتحها دون طرق الباب ليراها أمامه بكامل زينتها تبتسم بهدوء لوجوده أمامها ليندفع إليها ويحاوطها على الحائط الذي خلفها ليرتطم ظهرها بخفه لتفوح أنفاسه على عنقها ليردف بنبرة متعبه: هل ستفعلينها بوعيك أما تريدين بعض الحبوب الذي تجعلك هادئه؟!.
لتبلع ريقها بتردد: "سأفعلها دون داعي لوجود الحبوب ليس لها داعي أرجوك"
ليتقرب أكثر: "ولماذا أنتِ خائفه لن أكلك عليّك الهدوء سنلعب لبعض الوقت فقط"
"نظرت إليه بعيونها العسلية لتقهقهة بصخب بسبب دغدغتهُ لها لتركض بأرجاء الغرفة أرجوك أثر أوقف جنونك هذا اءء لا أستطيع أن أتوقف لا تفعّل أرجوك ليبتسم بهدوء أنها البداية فقط ليرفع وجهها الذي أنحنى مِن الخجل أنظري بعسليتك إلي أريد أن أتمعن بالنظر إليها تبدو جميلةً للغاية"
تنغمر الدموع مِن عيناها العسلية ليرفع بيده ذقنها للأعلى ينظر إلي عيناها ليردف قائلاً: "أسف ولكن أنتِ بيدك وصلتِ إلي م أنتِ عليه..وأنتِ أيضاً تعلمين بغلطتك إليس كذلك"
لتردف بعيون دامعه: ولكن يمكّنني تصليح غلطي والذهاب؟!.
ليردف ببرود: "يكفي أمسحي دموعك أحتضنها مِن الخلف يقبل كتفها العاري وأمسك وجهها بكف يديه يتمص شفتيها العلويّة وبعد دقائق أخذ شفتيها السفلية يعطيها حقها ويمتصها أيضاً"
"حاوطت يديها عنقه لتصبح أسفله وهو أعلاها أمسكها مِن خصرها بشدةً لتأوهه بألم أرجوك أفلتّ يديك..أنت تؤلمني"
لم يسمع لصوتها الضعيف والمهزوز وأكمل تقبيلها بقوة وعنف لينزل لمنطقة أنوثتها ويقلبها بعنف ليرى مدى أرتعاش جسدها ودموعها الذي لطخت ملامحها الفاتنة ليقطع شروده صوتها الضعيف أمسكها مِن فكّها يقلبها ويطبع علاماته على أنحاء جسدها وكذلك بالأماكن الظاهرة مثل عنقها وفكها وبعد ما أنتهى مِن جزئها العلوى نزل إلي جزئها السفلي ليمزق أنوتثها بقوة دون الأنصاع إلي رغّبتها بالتوقف بعد ساعات نظر إلي ملامحها المتألمة والمحمرة وشفايفها الكرزية المنتفخة وتنزف بسبب عنفه معاها منذُ ساعات غطى على جسدها بالحاف السرير ونزل للأسفل ليشرب كأسين مِن الماء دوّن الأنتباه على الشخص الواقف خلّفه صدى صوت كعبها عند دخّلوها المطبخ لتردف قائلة: تبدو ليلة متعبة اليس كذلك أثر؟.
أستدار ليقابل وجهها ويردف بأبتسامة ماكرة: "ربما كذلك ولكنها لم تنتهي بشكل نهائي استيرا"
لتردف بنفس نبرته: "ستنتهي نهاية الأسبوع عليك الأستفادة مِن الأيام الحاليّة عزيزي أثر ربتت على كتفه عند صعودها للأعلى"
"فهمّ عليها وقهقهة بصخب حسناً شكراً لأهتمامي بي ولو قليلاً"
صعد خلفها لغرفته ذهب للشرفة يزفر أنفاسه مع دخان سجارتهُ بعد ساعات قضاها على الشرفة ذهب إليّ جانبها بملامح معقودة يسترخي على الفراش ويشغل تفكيره الحديث الذي سيدوّر بالغد تنهد بضيق يحاول يسترخي بعّد ساعتين شرقت الشمس وعيونه لمِ تذوق النوم مِن الليلة الماضية ليرى ملامحها اللطيفه وعيونها العسليّة تنظر إليه بهدوء أمسك وجهها بكفّ يديه وأبتسم صباح الخير حبيبي لتشابك يديها بخاصتهُ وتلعب بشعرة البندوقي الحريري بعشوائية صباح النور حبي أبتسم بمكر ما رأيك بالأستحمام معاً؟!.
علّت أبتسامتها ولكنها بسرعة أنمحت عندما رأت عيّناه حمراء أعدلت بجلستها تقابله وتردف بخوف ما بها عيناك لماذا حمراء؟!. الم تنام اليلة الماضية إليس كذلك؟!.
أردف بعبوس: ربما لكنني أفكر بك حملها بين يديه قبل أن تردف ودخلاً معاً الحمام وأقفل الباب ليمسك خصرها ويقبلها برقة ويستنشق عبيرها الفواح رائحتك جميلةً سارت بخطوات بطيئة تقتح الماء الساخن لحوض الأستحمام ورمت عليه بعض الورد وجل الأستحمام ليصبح رغوة تحت أنظاره الواقف أمامها خلعت غطاء الفراش الذي يزين جسدها العاري لينظر إليها بتمعن ويخلع هو الأخر بنطالهُ أمسك بيدها ودخلها حوض الأستحمام تستند رأسها على صدره العاري ويسمح على شعرها بهدوء وهي مبتسمة لوجوده معاها لتردف قائلة: "شكراً لك أثر فكرةً وجودك بجانبي تشعرني بالأمان والأطمئنان..شعرت بالخوف الليلة الماضية عندما تحدث ديجور ولكنني أبتسمت لفكرة وجودك برفقتي طيلة الليلة"
"ربت على شعرها بعفويّة وأنا كذلك أحببت فكرة وجودك ولكنها مخفيّة أيضاً..لأننا بأشارة مِن ديجور ربما يصبح الأمر معقداً أيضاً ولكنني برفقتك أشعر أنني بخير ومع ذلك صمت"
أستشعرت أنهُ يوجدَّ بجعبته شيئاً ولكنّها صمتت أحتراماً لهُ لتردف قائلة: "أنسي كل ما حدث وكل ما يحدث أترك نفسك بين يديّ ويحضني حبيبي"
بعد ساعة مِن خروجهم أبتسمت عندما رأت ملابسهما فوق السرير والطعام بالشرفة فوق الطاولة أبتسمت وذهبت ترتدي ملابسها وعند أنتهائها قابلت عيّناه الغرابي تنظر إليها أمسّك بيدها يذهب بها لتجلس فوق فخده ويتناولاً الطعام معاً تارة يأكلون وتارة يضحكون وتارة يمزحون وتارة يقبّلون بعضهما وعند الأنتهاء مِن طعامهما حاوطت فخدها خصر الرجولي ويديها عنها لتقبله قبلة عميقةً وشغوفة للغاية قهقهه ليردف مازحاً لتوي أكملت طعامي مسح بيده روجها الذي تلطخ بشفايفة الكرزية أنظري إلي شفايفك المنتفخة بسبب تقبيلي لك عضت على شفتيها لتردف بدلع أعتبرها مصاصة حلاوة لتذوق ما تشاء منها بلل شفايفه بالسانه الكرزي ليقبلها تارةً ويمتصها تارةً لينزل إلي عنقها ويقبّلها ويمتصها بقوة وعندما تأوهات بأستمتاع عض عنقها الزجاجي بقوة أرتفع صوت تأوهها لتشد بقوة على شعره الحريري لعق بالسانه مكان عضتها ويقلبها بهدوء أمسك مكانها يتحسسها برقة وبرفق"
_
بعد ساعات نزل إلي الأسفل راها مبتسمة عندما رأت علاماتها على عنقه البارز أبتسم لأبتسامتها وعيونها الحادّة الذي تنظر إليه بهدوء أراد الألتفات عنها لكنهُ أستدار لها وجلس على الأريكة بجانبها يمكنك إقناعه بأيقاف ذلك إليس كذلك؟!.
تصنعت التفكير لتردف بعد مدةً: ربما يمكنني ذلك ولكنّ لماذا؟!.
شابك يديه مع بعضها ويردف لها بكلّ شيء حدث وعند رجوعه للخلف أردف قائلاً: "سأذهب الأن للتحدث إليه وعند دخولي بدقائق أدخلي أنتِ أيضاً أحتاجك برفقتي"
_
فولو ولايك وكومنت لتعبي🫶🏻!.
_
ما هو الحفل الذي سيقام نهاية الأسبوع؟!.
_
وما قصة استيرا وأثر مع بعضهما؟!.
_
وما حدث مع سكاي بعد أن غادر؟!.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 13 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

-SECRT AGENTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن