صياد___________ 158
" بقلمي للكاتبه مسرة علي "
ضيفوا حسابي على لأنستا
deil.ght
«_____________________»قِيل إنهُ مُشعاً وفي اعماقهُ الظلامُ منثور .
لا تقلق ولا تخاف انها فترة وحقدهُ ينتهيفي رحلةً سوف نعيشها رحلة لا تعرفُ
النهاية .
تتلاشى الحدود ، وتتشابك لأخطار
هيبة القوه خُلقة لأجله
لا يهابُ من حوله يقفو كل الشُجعان
كـ فارس في وسط الغاز العالم المخيفةعائداً بقوة وبأصرارٍ هالك
و بعقلً شراً طاغياً
هل ينتهي هذا حقدهُ من أجل ( هلاك قلبه)
ام لها نصيباً من انتقامهُ القادم؟
«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»«»»«»خطوات بطيئه يتقرب بها ينظر بنظراتهُ المُستفزة
بدأ يتقرب بخطواته بأتجاهي الى أن صار قريب عليَّ
خطوتين تفصلنه عن بعض سرت رجفه بجسمي
گلبي نبض بخوف سؤال تردد بالي " شلون عرفني هنا؟ "::- اتوقع راح أصير مجنونه رسمياً بسببك .
أخذ جگارة شغلها ونزل الشماغ عن وجهه
اخذ نفس منها وهمس .::- دحكي يولو انا ما ينلعب معاي هساع ارديها .
::- روح بابا روح لا أخليك اصير طعم بيده والله
ابتسم تك خد ورجع باوع يمين ويسار
من شاف محد موجود بسرعه سحبني من زندي
عليَّ نبت اصابعه بزندي .::- أتررريد تموووت بس ماا تعرف شلوون؟
::- يول و محمد اذا ما تعوفينها اخلي الدم للركاب .
گلبي نبض بخوف اعيوني تتلفت على الشارع
بلكي واحد يجي بس وين يجون والوقت متاخر
من شافني شلون خايفه بينت ابتسامه على ثغرة
وهمس::- يولي يالعرمه هساع خفتي من تمدين السانچ عليَّ
ما تخافين ؟::- عووف ايدي احسن ما تنگص الك .
::- عليش يولو منهو هذا اليگصها الي؟
::- سبع بظهري بس يعرف يخليك تترجا تبوس ايده تطلب الرحمه منه
::- ول ول كرامتي ما تسمح انزل من نفسي وابوس
ايدو شبلاج يوليدفعني عنه رجعت للخلف أمسح على زندي
وادرم عليَّ بگلبي ، باوعلي مسح على شعره ورجع لف
الشماغ على راسه وگال::- اگضبي لسانچ يولو لا تلعبين معاي ، وافتهمي راح اخذها منچ
::- انشوف اني لو أنتَ واصلاً قدمت بلاغ بيكم
وشووفو شرااح يصير بيك .
أنت تقرأ
" صياد 158 "
Ficción Generalحُب غريب يتولد في قلبة يملئ المكان بالنيران. ذالك الذي يُدعى بـ " صياد " تارةً يصيب اوتارةً اخرا يقع في خطئ مُميت تجبر ويتجبر لا مُفر بالنسيان وفي هذهِ الحياة لا يوجد شيء يُسمى بالنسيان .