المقدمة
___________________________________ابتعد انها ابنتي ايها الوغد.
صاح الأب"جعفر " بنبرة غاضبة ، بعد ان لَكّم الداعشي الذي يحاول التحرش بأبنته.
هل ضربتني للتو؟
قالها الداعشي المتحرش وهو يكاد ان ينفجر غضبًا.باغتهُ الأب بضربة اخرى كادت ان تحطم فكه.
إلا ابنتي !
اخر ما سمعته سارة لأباها بعد أن دوت طلقات النار من مسدس ذاك الداعشي طلقة واخرى الى ان وقع الأب جعفر ارضًا يلفظ آخر انفاسه.ابي!
صرخت تلك المدعوة سارة تنظر لأباها بصدمة عاجزة عن فعل شي اقتربت منه بهدوء وضعته في حضنها تصرخ وتبكي.ساعدوه رجاءً.
لم تكمل جملتها اذ صرخ بها الداعشي:
كفي عن هذا ايتها الجميلة ،فقد قضى عزيزك نحبه ،انتظري فقط مقابلته في الجنة.
_____________________________
اعتذر على الاغلاط الاملائية 🙏 ،
إذا عجبتكم المقدمة شجعوني انشر بارت 2.
أنت تقرأ
ثمار الحرب
Randomبـعد حِربٍ في الموُصل تفترق العائلتان ويبعد كلٌ منهما عن بعض. إذا كنت يا عَزيزي القارئ تحبذ قراءة القصص التي تتحدث عن «حرب الموصل وسباياهم» انصحك بقراءة روايتي 😔🙏 . تأليف /زينب حميد