إستُكلندا 1995..
...كُل معَشوق يُراقِص معشُوقته بِينما الفَرحة تَعم ضِلال ذَالك القَصر بِضخامتِه احتِفالا بِأول مَولود المَلك الاستكَلندي جُوزيف،الذي رُزق بِحسناءّ الوجَه تُسر الناظِرين..،بَينما الملكة فيوليِت لا تِقل عن الجمَال جمالاً كانتَ سيدة فَاتِنة الجمَال مِن أصَول عِبرية،.
إقتَربت تِلك الاخِيرة بَخطوات هادئة بَينما تقَبع بين يديهَا تِلك الحسناء التِي فاقت والدتَها فِتنه.
تبَسمت للحاضِرين واخدت لَها مكان لتتَربع كُرسيها بجَانب زَوجها الأدعَجي، هَمست بِهدوء: الا تَضن ان الحَفلة راقِصة تحتَاج شيءَ؟.
تعَجب من سؤالها ليجول بِمقلتيه حول القابعيِن بِجوف القَصر ويردف: هَل نسِيت دعوة احَد ي ڤيوليت؟.
تنفِي برأسها: بَل اضُنها تحتَاج بَعض المُوسيقى،
يَقهقه بِخفة:حسناً لابد انَكي تشَعرين ب المَلل،حركَ يده بهدُوء مُحثاً الخَدم ب المجِيئ مُخبراً إياهُم بتغير الموسيِقى.،.
.
.
.
فكرة جديدة لست اعلم هل اجعلها قصة قصيرة ام اتعمق، لكم كامل تعليق!.،