- روايـه: أحبـتت قـاتـل💓.
- الـڪـاتبـه: رويـده عـبـدالرازق ✨.
- الــبــارت : الــسـابـ؏ «⁷»
- « حقـيقـه ممـزوجه بالخـيال 💓».
_____________________________________________- هناء انصدمت :بس ععليش عصام ماقلهش لي
- نورهان :السؤال هض اساليه لـ عصام
- وينفتح البـاب بكـل قوهه
- يوسف: قـمر تليفوني وين
- هناء حطيت يدها عَ قلبه :طق الباب عليش ديرينه
- يوسف شبحله :مانبيش انطق وشبح لـ قمر وين تليفوني
- قمر :هك وقـلب وجك
- يوسف: شبحلهن فيش تحكن
- هنادي: اطلع فيه نحكوا عَ فرحك
- يوسف: شبحلهن من قال انڪن معزومات
- هنادي اشبحت لـ قمر: خوك هض السانه متبري منه
- قمر تضحك هزت راسه شبحت لـ هناء : امشي اساليه
- هناء هـزت راسه : اخـره مره حڪينا مـع ببعضنا وتعرڪن الموقف يلي صار وكـيف دفشني
- قـمر شبحتله بعدم استعاب :هـناء كبري عقلك هو ديما ايخش يعتذر منك مع انـك انتِ الغلطان لـو اعتذرتي انتِ شن حيصير يعني
- هنادي : هذي كبرياء ميسمحلهش انها تعتذر
- وُمَا ذنْبَ الحُبَ ، عنِدمَا يِقَع بيِنَ إمِرأةَ ذوُ كِبْرِيَاءْ ورجـل ذو ڪرامه✨.
- هـناء شبحتلهن وتفڪر فِ ڪلامهن بس عقله ايقول هو يلي لأزم يعتذر :ويـن بثينه
- بسمه :رن منصور مشيت تهزب فيه
- مريم: علاقَـه بـثيـنه ومنصـور غـريبه بڪل
- قـمر :نـحن عارفات انـه بثينه مش مـتاعت حـبّ نفـس مَا شبـاب يلعبوا بل بـنات وبثينه اديـر كيفهم اديـر علاقه مـع شخص وبـعـد ايـتـعلـق فيه اتسيبه هـي فِ عقله انه تاخض فِ حق البنات بس نسيت انه ادير فِ نفس الغلط يلي هم أيديرو فيه تغضب فِ ربي نسيت انه ربي هو يلي حيحسبهم
- بسمه تنهديت : حاولت معه بس هي رافضه انـه تسـمعني يـَ قـمر حولـت
- قـمر صبيت وقعديت تشبح من الرواشن شافت بثينه تحكي فِ تـليفون :حيجي يـوم وبثينه اتغير وتـعرف انه غلط يلي ادير فيه ويـاريت ايڪون قبل مَا ايفوت الوقت
_______________________________________
- بثينه ترجف بخوف :منصور ماديرهش منصور عارفتك مستحيل اديرها
- منصور بضحك بخبث: قتلك حنوريك وجي الاصلي وشفتي
- بثينه تبكي لا ورسك يـَ منصور ورسك لا ماديرهش ماتحسيش لـ واحد وخذ منه التلفون

أنت تقرأ
- أحببت قَـاتـل 💓.
Mystery / Thriller- كـانت تشبـح وتشـوف فِ سـيـارات وتـشوف فِ العسڪريه وشـارده وتفـڪر كـيف حيـاتهـم فِ يـوم ولـيـله انـقلبت شـارده فِ طـريق وتفـڪر فِ حـياتهـم يـلـي جـايه وكـيف حـتكـون فـاقت مـن شـرود عَ صـوت اخـتها