"تان..يونغي لن يوقع"
"جربت كل الطرق؟"
"أجل...هو عنييد"
"دعه لي!"
"انت ستقتله و بالنهاية لن نستفاد منه"
تأفف تان و اكمل مشاهدة الفيلم ، و شاركه لاي بذلك ، واحد متجاهل أمر ابنته..
و الآخر متجاهل ابن أخيه الذي اوصاه عليه أخيه قبل موته...اوصاه هو بالذات.........
"شاهد يون...هيااا~ هذا المقطع محمس جداً هيا"
كان هذا تان يحاول جعل يونغي ينظر للشاشة أمامه..
نظر إلى لاي الواقف...اؤمئ له لاي..اقترب من يونغي و امسك بخصلات شعره بين يديه يشدها للأعلى فيجعل ناظري الآخر موجهة للشاشة و التي تعرض....ما أصابه بالصدمة..
"انفجار رائع اليس كذلك؟ ، حراس القصر مقتولين بأكثر الطرق روعةً"
يونغي لا يصدق ما يحدث امامه..الإسعاف تحمل جثثاً من الداخل! ، إخوته لم يستمعوا له!
و أثناء صدمته ، جذب تان وجهه بأمساكه لفكه بعنف..مردفاً بحدة و جنون"اتذكر عندما حدثتهم و أخبرتهم أن يذهبوا لمنزل لك ها! ، سينفجر هو أيضاً لكن ليس اليوم ، سترى عاقبة أفعالك ايها الجرذ العفن"
بصق..
بصق يونغي بوجه تان!"انت...لعين...انت حقير ، قتلت أبناء اخيك ايها الحقير"
يصرخ بعلو صوته...
و من يسمعه؟إنها سونيا..فقط سمعت هذا..و انهارت أرضاً تبكي ، لا تصدق أن ما سمعته..حقيقي! قد مات أبناء عمها بطريقة بشعة..
قطع أفكارها و لحظة انهيارها...
دخول والدها..لاي و ألذي ما إن رأته حتى جذبته من ياقة قميصه تشتمه بأسوء الألفاظ..دفعته بكل قوتها..
و هو تحرك فقط بضع سنتيمترات للخلف.."أما أن تخرسي..و تصبحي بصفي ، أو سيعلو صوت صراخك....كما سيعلو صوت صراخ هرنا الآن...استمعي"
ثانيتان فقط...و أصبح صراخ يونغي يهز الجدران من شدته و حدته..
اتسعت عينيها و سألت بنبرة صوت صارخة.."مـ...ماذا تفعل به! ايها الحقير ماذا تفعل به"
"ما كان يفعله به عمه تان منذ أن أتى للعائلة...يااه..سنفونية مدهشة! الا تعجبكِ صغيرتي؟"
YOU ARE READING
We Are Only Seven★
Randomتغيرت معاملته لهم بعد وفاة والداهم بحادث سير هذا غريب! انعزاله..!! و عدوانيته..! اتهموه اتهاماتاً ، و ظنوا به الظنون.. لا يعلمون أنه يطلب الاهتمام يطلب النجدة لا يريد أن يغرق ببحر الظلام و الاكتئاب..، لكنه مع محاولاته... غَرِق..! برومانس غموض اكشن ا...