الأنثى الخاضعه كن لها وقت الحزن (حبيباً)
ووقت الحاجة (أخاً) ووقت انكسارها (أباً)
فمهما كانت تبقي أنثى تعشق الهروب عن الجميعلتختبئ بداخلك لذلك كن لها وطن..
أنت تقرأ
خواطر سادية
Non-Fictionهنا سأكتب خواطرى وخبرتى كماستر وطبيب مارست الميول كحقيقه وبعمر السادسه عشر ♥️♥️♥️🔥
الحنان
الأنثى الخاضعه كن لها وقت الحزن (حبيباً)
ووقت الحاجة (أخاً) ووقت انكسارها (أباً)
فمهما كانت تبقي أنثى تعشق الهروب عن الجميعلتختبئ بداخلك لذلك كن لها وطن..