part 13

246 26 11
                                    

من عينيك آه
لست ادري في رباها غير عنوان
أراه الآن ينكرني
قلت يوما.. إن في عينيك شيئا لا يخون
يومها صدقت نفسي..
لم أكن اعرف شيئا
في سراديب العيون
كان في عينيك شيء لا يخون
لست ادري.. كيف خان؟
ليس يجدي الآن شيء
فالذي قد كان.. كان
احرقي الأحلام والذكرى
فما قد مات .. مات
واخرسي دمعا لقيطا
ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات؟

 ماتواخرسي دمعا لقيطاما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات؟

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Enjoy

كل بداية لها نهاية ولكن هل هناك نهاية لها بداية؟!

في ذلك المنزل البسيط بعيدا عن حياة المترفين وضجيج المدن منزل يقع وسط مزرعة صغيرة بعيدة عن الانظار ذلك المنزل الذي تربّى به ذلك الاعلامي الكبير وايضا المصمم الموهوب

هذا هو منزل عائلة كيم تلك العائلة التي فقدت القائم عليها تارك خلفه امرأة في التاسع والعشرين من عمرها حامل بشهرها الخامس مع طفل بعمر التسع سنوات عملت هذه السيدة بالكثير من الاعمال فقط لكي تعتني بأطفالها وتوفر لهم افضل مستوئ معيشي لم تهتم الئ اي شخص اخر فلقد كانت وفيه بحبها لوالد اطفالها مع مرور الزمن  كبر الاطفال واصبحوا هم من يعتنوا بها

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 12 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Past & presentWhere stories live. Discover now