ELITE|20

1.7K 147 65
                                    

المنطاد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

🚫500 كومنت + 300 فوت = بارت جديد🚫
النقاط و الخطوط لاتحتسب لذا لا تتعبِ نفسكِ في كتابتها لانها ستحذف

🚫لا تحطوا كومنت بنفس الكلام اكثر من مرهه ، لاني رح احذفه ، علقوا بين العبارات افضل لي ولكم 🚫

حديثها لازل يدور براسي ، لا أصدق انها إعترفت لا أصدق انها اخبرتني بمشاعرها

السيجارة تعانق نسيج شفتي و نظري لها حيث يقبع جسدها خلف الغطاء بعريها

لم استطع النوم السخونة تقتلني ببطء و حديثها يروي لي تعطشي بها

إستيقاظت بسبب دخان السيجارة لترفع راسها و تغطي جسدها بينما تنظر له

ايمكن ان تحضنني حبيبي .

اردفت مناظره له وهو وقف متجها نحوها ليطفئ السيجارة و يجلس ساحبا جسدها لحضنه

همم من عيناي .

نبس مقبلا جبيني بلطف و محتضنا جسدي

تلك الليله لم يحدث بيني وبين روجينا شيء ، بعد ان خرجت من جناحكِ بحثت عن علبه السيجارة في بنطالي ، لكن تذكرت انها بجناحي لذا دخلت هناك لابحث عنه حتى وجدتها متسطحه بسرير و هي لربما كانت عاريه .

رفعت يدي اتحسس بها صدره و هو يتحدث عن طليقته اللعينه تلك الافعى الحقيرة

اخبرتها بان تغادر و سحبت يدها لإخرجها لكن وقعت فوقها جزئيا لعدم رؤيتي لثيابها الذي جعلت من قدمي تتزحلق و ذلك جعلني أبدو وكأني اعتليها .

كان وجهي مقابل وجهها ، تقززت منها ، انفاسها كانت تقززني لانها ليست خاصتكِ ، نظراتها كانت تغضبني لانها لم تكن عيناكِ المتمرده ، بعد مغادرتكِ اقفل الباب بقوة لارفع ذاتي من فوقها و اطلبها بالمغادره جبرا حتى غادرت وخرجت خلفها باحثا عنكِ لكن لم اجدكِ ، بحث بخارج الفندق و داخله .

قطعت حديثي بسؤالها الذي كنت انتظره

لما بحثت عني بعد كسري؟ .

رفع راسي بيده ليجعلني انظر له

لاني شعرت بكِ هناك ، أحسست بكِ و شمتت رائحتكِ فخرجت حتى أخبركِ انني لم المسها قط ، و انه لم يحدث شي بيننا ، حتى انني حفظت لقطات الكاميرة من هاتفها لاثبت كلامي .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

ELITEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن