part 4 خوف

398 18 38
                                    

الشخص: وداعا سوف نلتقى قريبا
وبعدها يقفل الخط ليقلق يغيت على ليزجى ليتصل بالخادمة لكى ترى ماذا تفعل ليزجى واين هى
الخادمة: اهلا سيد يغيت بماذا تأمر
يغيت : اين الآنسة ليزجى
الخادمة: منذ ان صعدت الى الأعلى واعطيتها الطعام لم تنزل
ليقلق يغيت عليها من ان يكون قد حصل اليها شيئا
يفيت : اذهبى الى الأعلى وتأكدت انا بخير
الخادمة بأحترام : حسنا سيدى
لتذهب الخادمة لترى ليزجى وتطرق الباب لم تسمع صوتها لتقل ليغيت : انها لا تفتح
يغيت: ماذا تنتظري ادخلى الغرفة وقولى اين ذهبت
الخادمة : حسنا
لادخل الخادمة الى الغرفة ولم تراها لاذهب الى الحمام وتطرق وتقول آنسة ليزجى هل انت هنا
ليزجى: نعم ماذا تريدين
الخادمة : لا شيئ انستى فقط صعدت لكى أرى أن كنتى تريدين شيئ
ليزجى : لا اريد شيئ اذهبى
الخادمة : حسنا آنستى ..........وبعد ان خرجت الخادمة لترفع سماعة الهاتف: انها فى الحمام سيدى
يغيت : اغرف لقد سمعت صوتها أريدك أن تهتمي بها جيدا
الخادمة: حسنا سيدى
ليرتاح يغيت بعد أن سمع صوتها وانها بخير وقرر ان يذهب إلى المنزل مبكرا
وبعدما انتهى من المكالمة جائت السكرتيرة لتقول لة بأن الوفد الروسى قد وصل
يغيت : حسنا انا قادم اخليهم الى غرفة الاجتماعات
السكرتيرة بأحترام : حسنا سيدى
وبعدها خرجت ثم يعدل يغيت نفسة ويذهب هو وبيرك الى الاجتماع .............وبعد ان انتهى الاجتماع ليذهب يغيت الى مكتبة ويقول الى بيرك انة يأتى معة لانة يريدة
ليقلق بيرك لانة يعلم عندما يريد يغيت فى مكتبة فى موضوع مهم وبعد ان ذهبان الى المكتب ليجلس يغيت على كرسى المكتب ويجلس بيرك أمامة
بيرك : ماذا هناك يغيت لقد اقلقتنى
يغيت : لقد اتصل
بيرك: من الذى اتصل
يغيت :الماضى
بيرك بصدمة : ماذا وماذا يرد منك بعد هذة السنين
يغيت: لقد اتصل وقال انة سوف يدمرنى ويأخذ ليزجى منى
بيرك : ومادخل ليزحى بالموضوع
يغيت: لا اعلم قد يكون عرف انى لدى فتاة فى بيتى وأراد ان يهددني بيها
وانا لا اعلم ما دخلها فى الموضوع ولاكنها ستكون فى خطر هذة الايام ولذلك أريدك أن تذيد من حراس حول القصر والشركة وان يراقبو القصر جيدا من جهة غرفة ليزجى
بيرك : حسنا وعلا انت ماذا تنوى على فعلة
يغيت : ليس لدى اى فكرة الان ولكن سوف اجد
بيرك : حسنا انا سوف اذهب لكى اجعلهم يأتو بحماس من جداد
يغيت : حسنا ........انتظر ايضا أريدك أن تضع حراس على بيت ام ليزجى من بعد وان حسو بأى شى غريب أريدها ان يخبرونى حتى لو كان شيئ ضغير
بيرك: حسنا
ليذهب بيرك ويغيت باخذ سترتة ويذهب الى القصر عند ليزجى

بعد أن انتهت من حمامها لتخرج وهى ترتدى الروب وقد أغلقت الباب جيدا حتى ان لا يأتى احد ويدخل عليها وتجلس غلى السرير ووتضع رأسها على الوسادة لتفكر فى مصيرها هذة الايام وماذا سوف يحصل لها لتظل على هذا الحال تفكر ثم غلبها النوم
وعند يغيت الذى ذهب إلى القصر اترحب بة الخادمة بأحترام ليقول بهدوء : اين ليزجى الخادمة : انها فى غرفتها يا سيدى
ليذهب يغيت ويصعد الى غرفتها ليفتح الباب لاكنه ولاكنة لم يفتح وعلم انا قفلت الباب عليها من الداخل ليأخذ نسخة مفتاح الغرفة الذى معة ويفتح بها الغرفة ويراها بهذا الوضع على السرير وجمالها الفاتن الذى يظهر يوم بعد يوم لينظر الى جسدها والى فتحة الروب التى عند فخليها وبعض عند صدرها لم يستطيع أن يقاوم لم يكن يريد ان ينتصب ولاكنة لايستطيع المقاومة والان هو منتصب بالفعل ولاكنة تجاهل المة وذهب الى السرير ليجلس بجانبها ويتأملها ليضع يدة على وجهها يتلمسة بحب ليقبل جبينها لتستيقظ من نومها وترى وجهة يغيت مقابل وجهها لتنهض بسرعة من الخضة ولاكن تقبلة لينصدم يغيت من حركتها انا عند ليزجى انصدمت وابتعدت عنة وتقول : ماذا تفعل هنا وكيف دخلت
يغيت : هذا قصدى. انا استطيع الدخول متى اريد حسنا صغيرتى
ليزكى بغضب : لا لاتستطيع يوجد انسانة تعيش معك وعيب تحرم خصوصيتها
يغيت : خصوصيتها اتعلمى اننى استطيع ان اراكى الان وانتى عارية امامى وسوف يكون لا يوجد

(مشهد جريئ 🔞الى يبغى يتخطى المشاهد لا يشاهدها + لا تعليقات سلبية )

لتنتبة ليزحى الى ما ترتدية لتضم جسدها اليها
ليزجى :ايعا السافل القليل الأدب
يغيت بخبث وقد اصنع انسانة قد غضبت : ماذا تقولين
لينهض ويثبتها على الحائط اذا انا السافل والقليل الأدب
ليزجى بخوف : أأأ........أجل
يغيت بهبث : اذا انا سوف اريكى من هو السافل والقليل الأدب
ليزجى بخوف شديد: انت ماذا سوف تفعل
يغيت: سوف افعل هكذا
ليقبلها ويلتهم سفليتها بين شفتاة لتحاول ليزجى ان تبتعد عنة ولاكنة يزيد اكثر واكثر ليعض شفتيها ليحس بسائل ينزل من شفتيها ليلحقة يغيت ليعرف انة دماء ويقتحم ثغرها ويستكشف جوفها بين لسانة ويتمنى ان تبادلة ليفصل القبلة للاجتماع للتنفس
يغيت : لم ترى شيئ بعد
ليرجع مرة أخرى يلتهم شفتيها ولاكن هذة المرة بلطف ولكنها تعاند لذلك جعل قبلتة قوية ليضع يدة على صدرها الممتلئ من فوق الروب ويعصرة لين يدة لتتأوة ليزجى بين شفاة ولاكنة اكمل وظل يعصرة وهى تحاول ان تقاومة ليتك يغيت حزام الروب لتشهق ليزجى وبعد ذلك يفصل عنا القبلة ويثبت يغيت بيها اعلاها وهو ينظر إلى جسدها ولاكنة لم يظهر ما تحت الروب ولذلك وضع يدة على طرق الروب يريد ان يفكة لينظر لها ليرى انها تبكى ليقول : لماذا الان الم تقولى انت يافل وقليل الأدب وها انا اريكى قلة الأدب على حقيقتها
ليزجى ببكاء : لا ارجوك لا تفعل
يغيت.: هششش صغيرتى لاتخافى سوف اراة فقط لن افعل شيئ ولن اؤذيكى
ليزجى ببكاء وشهقة : لا ارجوك
يغيت : لم أقل لمى ان تصمتى
ليزحى بخوف ودموعها توفقت على خذيها : حس......حسنا
يغيت الذى لا يصدق انها طاوعتة ولاكنة فرح كون انها وثقت بكلامة وانة لن يلمسها ولاكنة لا يعلم انها خائفة منة لذلك وافقت
ليمسك يغيت طرف الروب لينظر الى ليزجى ليراها محمرة خجلا ومعلقة عيناها ليقول لها : افتحى عينيك .........لتفتحها ليزجى

واكمل ما يفعلة ليبعد الروب عن صدرها لتبقى عارية أمامة وهى خجلة جدا من نظراتة الهوائية ليمسكها
لتقول ليزجى بسرعة : انت قلت انك لن تلمسني
ليرجع يغيت يدة لانة يريدعا ان تضيع ثقتها بة أراد لن يرى أنوثتها ولكنها تشد الروب ما بين فخذيها لذلك تركة الان ولاكنة لا يستطيع

وبالفعل أقام ذلك التجربة معها

وصلنا إلى نهاية ذلك البارت نتلاقى ببارت جديد يا حلوين 💋💋❤️😘

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 11 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Lucifer🖤☠️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن