«Part 01»
في قبوٍ مظلم ...
يقف بهيبته الرجوليه وهيأته المعتاده بملابسه الرجوليه وقميصه الأسود الذي يبرز ضخامه عضلاته
أوجين :«سوف أجعلك تتمني الموت أيه اللعين»
الرجل :« أرجوك أخرجني سامحني أرجوك ،لن افعلها مره اخرا ،لدي عائله ارجوك »
اوجين :«ستيفان فالتمنع هذا اللعين من الطعام او الشراب حتي الموت لا ترئفو بحالته وأتبعني الي الشركه هيا ...»
ستيفان :« هل سمعتم ما قاله أغلقو عليه الباب ولا ترئفو بحالته أبدا ً »
خرجو من هذا القبو المظلم وجلس اوجين وراء عجله القيادهوستيفان بالكرسي الذي بجانبه
ستيفان :«أوجين إنك تريد قتله يوجد لديه عائله وأولاده بإنتظاره ..لا تفعل هذا به »
اوجين :« يبدو ان قلبك أصبح طيباً جداً أم أنني اتخيل لا تجعلني انظر إليك نظرة أستصغار أيها الرجل »
وعم الصمت المكان حتى وصلو الي الشركه ودخل كل واحد الي مكتبه الخاص
وفي مكان اخر تستيقظ تلك الجميله ،لتبدأ يومها رغم كل جروحها وأوجاعها علي فقدان والدتها التي تحبها حد النخاع ، لاكنها كانت صامده من أجل والدها ،لم يبقا غيره لها وشقيقتها
إيلا بوجه شاحب وهي ممسكه بصورة والدتها :«كم أشتقت إليك ،أشتقت الي الجلوس معك ،وتبادل الأحاديث ، والحديث معك عن تفاصيل يومي مثلما أعتدت ،لاكنك في مكتدان أفضل»
أنت تقرأ
«جوهرتى الغاليه»
Romanceيااااااااللهول «إنه هو معشوقي،لماذا عندما اراه أتسمر مكاني،أريد أحتضانه، أتمني أن لا أبتعد عنه ،يا ألاهي إن نظراته تقتلني،نظراته قويه، إنه ذو شخصيه حادة الطبع ،نرجسي بطريقه مفرطه ،لاكن عندما يدخل الي مكان يكون حضوره كحضور الأمراء، بزيه الرسمي الأسود...