«Part 03»
هل أنتم متشوقون للقادم
فالبندأ
أوجين :« هكذا سوف أجبرك »
يااللهول إنه يحملني
إيلا :«فالتنزلني أيه المعتوه»
أوجين :« لا »
إيلا وهي تصرخ :« فالتنقظوني إنه يختطفني »
رجل :« فالتتركها »
أوجين :« إنه زوجتي ولاكنها مجنونه ، ويجب أن أدخلها المصحه ، وإن لم تصدقو سأتي لكم بأوراق الزواج »
الرجل :« لا بني ،فلو كنت تختطفها لما وقفت بها هكذا ، فالتذهب بها الي المصحه »
وهو مازال يحمل إيلا، إنها في حالة صدمه ، هل قال أنني مجنونه ، وسأدخل المصحه ، وأنه زوجي وأوراق الزواج ،ماذا يفعل هذا المعتوه بحق الجحيم
إيلا :« فالتنزلني أيه اللعين »
أوجين :« لن أنزلك عندما أفعل شئ لا أتراجع فيه »
ثم وصلو الي مكان السيارات ووضع إيلا بالكرسي الذي بجانب عجله القياده ثم قام بالجلوس خلف عجلة القياده وأغلق الأبواب
إيلا :« لا أريد الذهاب معك فالتفتح الأبواب هياااااااا»
لاكن لا رد
إيلا :« أريد النزول هيا»
لاكنها صمتت بعد ذالك
لاكن بعد وقت كانت دموعها تنهمر
أنت تقرأ
«جوهرتى الغاليه»
Romanceيااااااااللهول «إنه هو معشوقي،لماذا عندما اراه أتسمر مكاني،أريد أحتضانه، أتمني أن لا أبتعد عنه ،يا ألاهي إن نظراته تقتلني،نظراته قويه، إنه ذو شخصيه حادة الطبع ،نرجسي بطريقه مفرطه ،لاكن عندما يدخل الي مكان يكون حضوره كحضور الأمراء، بزيه الرسمي الأسود...