خرج عبدالله وعلا سريعا للخارج بعد سماع صوت صراخ نور
في الحديقه
نجد نور في احضان عمر مغمضه عينيها بقوه لاتستوعب انها لم تسقط علي الارض
وعمر يشعر ان يلمس شي ناعم لا يعرفه من قبل لم يشعر بنفسه وهو يشد من ضمها لاحضانه بقوه الماتهانور ااه وفتحت عينيها الخضراء الساحره التي ينعكس عليها نور الشمس فجعل مظهر عينيها ساحر لعين عمر
اخدت تتامل هذا الرجل الوسيم بشكله الرجولي الخاطف للانفاس
ظلوا يتاملوا بعضهم البعض لم يفقوا الا علي نداء عبدالله عليفاقت نور من تاملها بعمر مهلا ماذا من هذا الرجل الوسيم وماذا افعل باحضانه
نور وهي تضربه علي كتفه نزلني
انزلها عمر
نور بخجل انت مين وازاي تحضني كده
عمر بهمس وقح لها لسه ملاحظه بقالك ساعه فحضني شكله عجبك اوي
نور بعصبيه وخجل اخرسلماذا لم تغضب ياعمر من هي لكي تصرخ عليك لم يتجرا احد عن فعل هذا قبل هذه الطفله القصيره امممم ممكن ان عمر لم بالاساس ليس هنا عمر يتامل وجنتيها الممتلئه و المحمره بسبب خجلها
عمر وهي يحاول السيطره علي نفسه لكي لايذهب وياكلها من وجنتيها هذه
بس ياعمر انت هتخيب ولا اي ده مكان شغل ومن امته وانت بتفكر في ست اصلانور من ده يابابا
عبدالله تعالو ندخل جوه وانا هشرح لكم
دخلو جميعا للداخلجلسو معا في الصالون
عبدالله اعرفكم ده عمر ابن عاطف الحديدي صاحبي وكان عايش بره
ورجع عشان عنده شغل هنا في مصر وهيقعد معانا هنا لحد مايخلص شغلهردت علا والتي شعرت ان حبيبها لايقول الصدق نورتنا ياعمر
عمر باحترم شكرا
نور والتي لاتعلم لما لم تنزعج وكانت تسمع للحديث باهتمام بابا لو سمحت عاوزه اخرج مع صحابي
والدتها اطلعي ذاكري شويه انتي ثانويه عامه بطلي لعب مع صحابك
نور ماشي
والدها خدي عمري معاكي لغرفه الضيوف
نور حاضرمشت نور وعمر بجانبها
يحاول كتم ضحكته علي قصرها فهي لاتصل لنصف صدره
للان لا يصدق ان تلك الطفله عمرها 17اوصلت نور عمر لغرفه الضيوف
واتجهت لغرفتها تحادث صديقتها وتخبرهم عن الشاب الوسيم
بعد وقت من النم عن الناس واللعب قرروا واخيرا ان يذاكروافي غرفه الضيوف نجد عمر ينام علي السرير وفي اذنه سماعه يسمع حديث نور مع صديقتها واخد يضحك علي وصفها له وابتسم بغرور عندما قالت عنه وسيم
بعد ان نامت نور قرر عمر هو ايضا ان ينام من اجل الصباحفي امريكا
في شركه سيف نجده يلبس تلك المجنونه ملابسها بعد ان انتهو من تحدي جولات عشقم المجنونه مثلهم
حملها سيف واجلسها بين احضانه
سيف عملتي كده ليه يامجنونتي
تذكرت غاده تلك ال....
غاده الحيوانه كانت بتبصلك بطريقه وحشه اوي بتتامل كل حته فيك انا بس ال من حقي المس واتامل حبيبيابتسم سيف علي غيره حبيبته وقبلها مره اخره بحب
سيف بتذكر فين لوليا
غاده مع السكرتيره
وضعها سيف علي الاريكه وخرج لمكتب السكرتيره وجد قلب ابيها تمتص اصابعها بطفولهاخدها سيف من السكرتيره وحملها لاحضانه
سيف. قلب بابابي بيعمل اي
ابتسمت له لوليا ببراه تخطف قلب سيف كل مره اخد يقبلها ويشم رائحتها بحبغاده بغيره اي الحب ده كله
سيف دي قلبي دي
غاده والله هي قلبك اومال انا اي
سيف بعشق انتي كل حياتي
اجلسهم سيف علي الاريكه
سيف نص ساعه ونروح
بعد نصف ساعه انهي سف اعملها حمل طفلته بذراع والذراع الاخر يحيط به غادهفي مكان اخر
في فيلا يظهر عليها ثراء اهلها
نجد سلمي تجلس علي سريرها وتنظر الي صور عمر علي هاتفه بحب
هل هو حقا حبباي
أنت تقرأ
you are mine
Romanceهو رجل مخابرات تاثر بعمله فاصبح بارد قاسي مع الجميع الا عائلته هي طفله بريئه لاتعلم عن الدنيا شي تعيش حياتها بسلام لاتفكر في شي +ندي صحبتي كتابتها معايا ♥♥