chapter 6

76 9 6
                                    

'ا..ار..ارجو..ك..ت..توقف ،انا لم افعل لك شيء.!!'

'اعتذر صديقي ،لكن ساعتك قد حانت .'

'للااااا!'.

صرخة مدوية تنتشر انحاء ذلك الزقاق ،يقف فيه شخص مجهول الهوية بشعر ابيض طويل يبدوا و كأنه في الخامسة و العشرين من عمره ، و بجواره تلك الجثة المرمية على الارض .

يلعق خنجره الملطخ بالدم و يبتسم ابتسامة مختلة فيقول....

'نهايتكم جميعا ستكون على يدي ،يا مستعملي الثلج.'

.
.
.
.
.
.
.
.
.
'لقد عدت.'

'اهلا بعدوتك صغيرتي لقد تأخرتي.'

'لقد طلبت مني صديقتي ان ابقى لتناول العشاء ،آسفة.'
قلت بابتسامة بريئة كأني لم اكذب في وجهها الان .

'حسنا لكن المرة القادمة اخبريني حتى لا اقلق .'

'حسنا امي!'.

تشه ،هذا مزعج... المراقبة الابوية متل هذه ستكون مشكلة لإكمال خططي ،على التفكير بطريقة للتخلص منها بجدية.

'آكيمي ،اين كنت لقد كنت اريد ان تكوني معي عندما احصل على قدرتي.!!'

'اعتدر تويا ني ،ما هي قدرتك.'

تنهد تويا باحباط و هو يقول ..
'قدر التلج'.

'لدينا نفس القدرة تويا لما لا تبدوا سعيدا؟'
قلت و انا اميل رأسي بلطف.

'لكنها ليست القدرة التي يريدها ابي.'

جيد ،هذه هي الجملة التي كنت انتضرها لبداية غسل دماغ تويا .

'تويا ني هل يمكن ان تأتي معي للحديقة اريد ان اقول لك شيء.'

  لم انتضر رده لاني علمت انه سيتبعني لذلك ذهبت مباشرتا للخارج ،بعد بضع دقائق لحق بي .جلسنا على الكرسي في الحديقة و حلت بيننا لحضة صمت .قاطعه تويا قائلا

'اختي مذا هناك؟'.

'تويا انت تريد ان تصبح بطل اليس كذلك؟'.

اومأ بحماس و هو يقول 'ساكون البطل رقم واحد   اتغلب على اول مايت!'

'لمذا؟'
جفل تويا قليلا عند سماع نبرتي لقد كانت هذه المرة الاولى التي اتحدت بها مع شخص بهذه النبرة في هذا العالم ،لقد كنت استعملها للاستجواب في حياتي الماضية.

'ل لكي يفتخر بي ابي!'

'تويا ني ،و لمذا تريد ان يفتخر بك والدي.'

صمت .
كل ما كان يسمع في تلك الدقيقة هو صوت صراصير الليل التي بدأت تضهر مع آخر لحضات غروب الشمس.

لقد صمت، صمت ببساطة لانه لا يملك سبب لا يملك سبب لجعل انديفار ليفخر به حتى لو كان متله الاعلى ،لكنه لا ينكر انه والده اندفار لا يتناسب مع لقب البطولة ،شخص لا يهتم بعائلته و كل ما يهمه هو المراتب لا يستحق اسم بطل و كان هذا واضح للغاية لتويا ايضا ،لكنه فقط بعد سؤال اخته التوءم استوعب الامر.

the fox/الثعلبة||BNHa    هوكسOù les histoires vivent. Découvrez maintenant