صيف

8 2 10
                                    

مُنتَصف ليل وصلت الى مدينتها كان الجو صيفي وحار
كنت اتعرق قبل ان اراها ضوء القمر  قرب الساحل
كانت تمشي على رمال وانا احفظ خطواتها
جسدها يتناسب مع كف يدي

.
.
.

قررتُ جعلها لي وحدي فقط لا يمكنني جعل جمالها يذهب هباءً

.
.
.

غيرت تجاهلي لها وختطفتها......
.
.

Pov The heroine:
كنت اتمشى على رمال بسعادة فقد حصلتي على علامات ممتازة في دراستي وفوق هذا زوج امي اثنى علي وهذه اول مرة وفجأة شعرت......بتخدير بجسدي ويدين ضخمه تعتصر خصري بقوة اظلمت عيناي ببطئ لافقد الوعي عن هذه الحياة .....

.
.
.
استيقظت ل ارى نفسي داخل غرفة فخمه جدا ذات لون اسود بخطوط ذهبيه وقفت وتجهت للباب حاولت فتحه عدة مرات ولكن فشلت كان ضخم جدا تبدو لغرفه لشخص من العمالقه لا يمكن ان تكون لبشري وفوق هذا اشعر بجوع شديد
.
.
.
بدأت اطرق الباب واصرخ بقوة لعل احد يسمعني وعندما ضربت الباب بقوة فتح ووقعت ارضاً
.
.
ضحكت على غبائي ووقفت اتجول ف المكان
مكان كبير اشبه بجزيرة ...او ربما بسبب فقري لم ارى منازل كهذه قاطعني انحناء احدى الخادمات

الخادمه:سيدتي الرئيس في غرفة الجلوس ينتظرك ...رجائا اتبعيني

تبعتها ل ارى من هذا لذي قام بختطافي

.
.
عندما وصلنا شعرت بتوتر شديد
دقت الخادمه الباب ثلاث مرات
وفتحته دفعتني للداخل واغلقت الباب

ابقيت وجهي بتجاه الباب خوفا من نظر للخلف

شعرت بيدين تتحركان على جسدي...... بدأ يلف يديه حول خصري وانفاسه الحارة تضرب رقبتي

لفت انتباهي سيچارة بين اصبعيه  اخذتها بسرعه وقمت بإطفائها على يده  ظننت انه سييتألم او يبتعد عني ....تفاجئت بانه زاد من قوة يده حولي

...:ذكيه وجريئه ومفسدة للحظات الجميله ايمكنك الا تتحركي كثيرا ابقي ساكنه او اغتصبتك





يتبع

اول قصه بلحساب هذا تصويت وتعليق بلي🫠🪷

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 17 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وَقِعي العَقد.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن