﷽
لُغز وأختفاء "الهُجران"
بقـلمي. أنواره نوح .
. تصويت قبل القراءة لُطفاً وتعليق حلو
قناة التلگرام . anwara_noah7
حسابي أنستا فيِ أخر البارت مُتابعه لُطفاً
──────────────────
شغلت فلاش الغرفه ضلمه اشوف نايمه بحضن فَريد وهيّ وهي حاضنته حيل وشعرها منثور على المخده وادي على شعرها مادري شصار بيه حسيت نار بداخلي من شفته شلون حاضنها
طلعت من الغرفه ونزلت للحديقه واني نار مادري شصار بيه وافكر وادخن اريد اطفي النار ماحسيت ع نفسي وخلصت باكيت كامل مال جكاير باوعت للساعه
صار الوقت نطلع اتصلت عليه ونزل وشكله نعسان كلـ**** ابن *** نايم بالعسل واني هنا مشتعله ناري
كتله يله خلي نطلع طلعنه ووصيت سامر يدير باله عدل على البيت طلعنه ووصلنه... العمده الراس الجيبير فتنه سئلنه عليه لكينه موجود أنطو خبر احنه نريد نشوفه
رحنه عليه وجان كاعد على الكرسي ومندار
ياسر: دباع صماخه شكبره
فَريد: عابت هل صماخ الشايله مال هسه اكسره بيدي احد يعاتبني
ياسر: لأ حبيبي ماكو عتاب اخذ راحتك
العمده: يا هلا اشو اشوفكم اليوم هنا ماكو تسليم اليوم تعالو غير يوم شكلكم عجبكم الشغل.. كالها وضحك
ياسر: لك انته شلون هيج تسوي وتوكعنه بمصيبه تكلف حياتنه شلون دز وياي البضاعه وهيه ناقصه وتعرف هذوله خطر علينا اي نقص بالبضاعه نروح بيها.
العمده: والله ماتوقعت هيج ينضحك عليك بسهوله يا الشبح
ياسر: واني شمعرفني البضاعه ناقصه اني شغلتي بس اتفاهم وياهم واسلمهم واستلم الفلوس فقط مال افتش بالبضاعه
ياسر: واشوف شنوو بيها هذا مو شغلي اسمعني عدل شلون ما وكعتنه بهل مصيبه تطلعنه من عدها لك حتى محاصر مااكدر لا افوت ولا اطلع غير بالخفيه
ياسر: شلون تلعب ويا روس خطيره والشر بعيونهم ولا منطيهم بضاعه ناقصه وماخذ فلوسهم كامل
العمده: والله اني المكان مالتي متروس حمايه بي يعني مااخايف منهم وشغله ثانيه اني مايخصني روح طلع نفسك من هاي سالفه اني اسحب ايدي
مال ترديدني ارجع فلوس واجازف بنفسي مسحيل بس اذا تريد مساعده مني بيها شروط اذا وافقت ماعندي مشكله امري الله واساعدك لا خطيه خاف يموتوك وانته بعدك ماشايف شي من شبابك ههههههههههههه
فَريد: طلع هذا يعرف الله واني مادري
ياسر: الله ياخذه ويخلصنه من الشر الكلـ***** ابن****
أنت تقرأ
لُغز وأختفاء" الهُجران "
General Fictionيا عيوناً خرافيّةَ الحلمِ، مسكونةً بالجرادْ أطفئي في الربيعِ الفتيِّ قناديلَهُ، أطفئيهنَّ فالضوءُ متَّشحٌ بالسوادْ! نحوَ أُفْق كلونِ الرمادْ عَبَرت أمسِ اشباحُهم وهي مذعورةٌ... وعينينِ حَدَّقتا في عنادْ!
