لا تلتفت💔

5 1 0
                                    

لا تلتفت لترى الرُّماة فربما

فُجع الفؤاد لرؤية الرامينا

فلربما ابصرت خلا خادعاً

قد بات يرمي في الخفاء سنينا

ولربما ابصرت قومًا صُنتهم

باتو مع الرامينا والمؤذينا

كم في الحياة من الفجائع فانطلق

لاتلتفت وذر البلاء دفينا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

من قعر المشاعرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن