اجواء جميلة ومميزة وفي شارع فاضي تقريباً يعمه الهدوء يقطعه إزعاج واغاني سيارة تمشي بسرعة متوسطة في داخلها
: ههههههههههههه ياااااييييي يخبل ههههههههههههه طلعت بارع ههههههههههههه
هو : ههههههههههههههههههههه أجل وش تتوقعي مني أنا مو اي أحد ههههههههههههه
هي : ههههههههههههه بس بالله زيد السرعة وافتح السيارة من فوق
هو: بس كذا عيوني
البنت الثانية : لا وش يزيد السرعة مجانين انتو
البنت الاولى وهي توقف وتفتح يدينها والهوا يطير شعرها : ههههههههههههههههههههه اقول اسكتي وبطلي الركادة والخوف وشوفي الجو ههههههه
البنت الثانية وهي توقف وتسوي زيها وتغمض عيونها : ههههههههههههه ادري بس تراه ماخذ الرخصة اليوم مانبي نموت ههههههههههههههههههههه
الولد بغضب زائف : هي انتي حدك عاد انا امـ وقبل يكمل كلامه قاطعوه البنتين بنفس الوقت وهم يناظروه : امهر واجمل واشطر واوسم رجل بالعالم ومافي شيء مايعرف يسويه
ويوم تداركوا الي قالوه وكيف قالوه في نفس الوقت صاروا يناظروا بعض وانفجروا ضحك على خبالهم
صاروا يضحكوا وما انتبهوا للشاحنة الجاية بسرعة وماكانت الا ثواني وتقلبت سيارتهم عدة مرات وتحطمت سيارتهم وملت دمائهم الشارع ليغيبوا عن وعيهم وكل واحد يناظر الثاني بألم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.بعد مرور 7 سنوات في ايطاليا
في فلة أقل ما يقال عنها الفخامة بنفسها يدل على الثراء الفاحش لاصحاب هذا الفلة التي كان هناك ثلاث فلل بجانبها لاتقل فخامتهم عنها تحاوطهم حديقة واسعة ونافورتين جميلة بشكل خرافي ومسبح عملاق ومسبح اخر داخلي مغطا للبنات وسور كبير يحجزهم ويحاوطهم الحرس على شكل دائري من خارج السور
في الفلة الكبيرة والأساسية كان يسكنها كبير العائلة والمؤسس لهذه العائلة العريقة والاخريات أبناءه
الجد : زياد زياد يابوي وينك
زياد نزل من الدرج بسرعة : هلا ابوي أمرني
الجد : مايامر عليك ظالم اليوم ابيك تجهز لي إجتماع مع البنات في الشركة المقر الرئيسي اوكي
زياد: عيوني يبه ابخبرهم وبعدها أردف بتساؤل يبه وين امي ما نزلت للحين
الجده الي سمعته : كاني جيت ياوليدي
أنت تقرأ
" إنْ كان في صُدَفِ الأزمانِ رائعةٌ فإنّك خيرُ ماجادتْ به الصُّدَفُ"
عشوائيرواية سعودية دراما كوميدي غموض رومانسي تتحدث عن معاناة ابطالي وحياتهم الماضية المؤلمة الي مؤثرة على مستقبلهم بشكل كبير بس صدفة تجمعهم يعتقدوا أنهم ما بيشوفوا بعض مرة ثانية لكن الصدف أرادت غير ليلتقوا بعدها مرة ومرتين والأحداث تربط قدرهم مع بعض لت...