ايمي بنت بريئة و جميلة جدا عايشة حياة عادية و في يوم تنقلب حياتها راسا على عقب عندما علمت ان والدها مازال حيا و اكثر ماصدمها هو عمله الذي يشاركه فيه اخوها المتبنى الذي يكون بارد المشاعر معها القصة منحرفة الي ما بدوا ما يدخل 18+
وبينما كانوا منجذبين و مبهورين بوسامتهم صعد الاثنان الى السيارة و توجهوا الى احد اكبر المحلات في روما وعندما وصلو نزل كل منهم ودخلو الى المحل اما ايمي و كارمن كانو مبهورين بكبر و فخامة المبنى الذي هو عبارة عن محل للملابس لكنهم تفاجئو بعدم وجود اي زبائن اخرين الا هم نضرت ايمي الى ارثر باستغراب و كذلك كارمن
ارثر : لماذا تنضرون اليا هكذا
ايمي : لماذا لا يوجد زبائن اخرين في المحل
ارثر : وما دخلي انا لا اعلم
و حتى حين قال ذلك مازالو مستغربين ليقاطع تفكيرهم البرك و هو ينادي عليهم
البرك : هيا تعالو لتروا هذه الملابس
تقدمت ايمي و كارمن ثم ذهبو ليرتدوهم و يختارمعهم الشباب لكنهم كانو دائما يقولون لهم ان الملابس لم تناسب
ثم اعجبت ايمي و كارمن كل منهم بفستان
فستان ايمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فستان كارمن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان ارثر ينضر الى ايمي نضرة حادة و كلها غضب و ممزوجة بالاعجاب فهي فتاة جميلة جدااا
ارثر : انه قبيح لم يناسبك
ايمي : لقد اعجبني و اريده
ارثر بغضب : هل تريدين ان اقتلك انه يضهر اكثر مما يخفي
