"سلالة الغدر"

14 2 0
                                    

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هذا حسابي على الأنستاغرام بنزل فيه تسريبات

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

هذا حسابي على الأنستاغرام بنزل فيه تسريبات..

----------------------------

مر أسبوع على لقائهما الأخير، كارينا كانت تحاول إيجاد أي شيء لمعرفة لما ماثيو أرسل أحد رجاله للحفل، و تعقبه لفيكتور.
و اليوم كانت ستلتقي مع ألكس الذي أجًل اللقاء حتى هذا اليوم، كانت ترتدي ملابس رياضية سوداء مع قبعة من نفس اللون تقف بجانب ضفة النهر تنتظره، و هي شاردة.

بعد دقائق أخرجها من شرودها شد أحدهم على رقبتها يعتصرها، لكنها لم تتأخر حين ضربته لمنطقته بكوعها.

حتى سمعت صوت ضحكة عالية لتنظر و وجدته أليكس.

"ما لعنتك أخفتني"

ضحك المدعو بألكس و أجاب بسخرية

"أشعر أن قدراتكِ بدأت تسوء بمجرد عودتك كارينا يا أسفاه"

رفعت كارينا حاجبها و اقتربت منه تقول

"لما لا تخفي وجهك ماذا لو رآنا أحد"

نظر لها باستغراب و كأنه يقول هل أنتِ جادة.

"هل يمكنكِ فقط التوقف عن الكلام، لأنكِ لست كارينا بلا شك لماذا أصبحتِ غبية فجأة؟"

"رأيت أحد رجال ماثيو قبل أسبوع "

في تلك اللحظة تغيرت ملامح ألكس من الساخرة للجدية.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 27 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

~GHOST OF DESTINY~Where stories live. Discover now