أنمِا يَهجُرك مَن كَان وِدهُ مَكذُوباً
فإنَ المُحبَ لا يَطيِقُ الخِصام .
صوتوا بـ⛤
•••••••••••••••••••••••••••
نزل عينه و بلع ريگ ، رُفع عينه بـ عيني و گال ،
آسر : اريدچ توافقين تكونين مرتي على سُنة الله و رسوله ...
فتحت عيني مصدومة اباوعله ،
المُصيبة ابتسم ، على شنو يبتسم ؟؟؟؟
مدااستوعب الي ديصير !
نسيم : انتَ صاحي على كلامك !!!
اختفت ابتسامته و رمش بعينه يباوعلي ،
آسر : اي صاحي و بـ كامل قواي العقلية
نسيم : عزا بعينك عفت كُل الشروط و اجيت تطلب مني الزواج !
آسر : آنستي ما اكو غير هل حل ،
رضيتي و إِن ما رضيتي
نسيم "بعصبية" : آنستي بـ عينك و عين الخلفك ،
ما اقبلللل بالزواجججج و اشوف منو يجبرني !!!
طلعت من المكتب متنرفزة ،
ياربي ما صدگت اخلص من ادهم بسبب زواجي منه ، يجيني هذا ، يريد يكحلها عماها !!!
سمعت صوته ورايَّ ينادي بـ اسمي ،
سرعت مشيتي احاول اوصل لـ باب المصعد و اول ما صعدت انقفل الباب ، ذبيت نفس مرتاحة لأَنُ خلصت منه ، لكن سُرعان ما انفتح باب المصعد و دِخل للمصعد تنرفزت و رِدت اطلع بس انقفل باب المصعد ،
و هوَ سحبني من ايدي و انطخيت بالباب ،
عيطت بـ عصيبة ،
نسيم : وخررر انتَ منو سمحلك تلمسنيييي !!!
آسر : و انتِ منو سمحلچ تدخلين لـ حياتي ؟
نسيم : شداتمسلتتتتت وخرررر عوفنييييييي
عاف ايدي و عَدل ملابسه ،
گـلبت عيني متنرفزة منه و من وجوده ،
و ضلينا ساكتين لحد ما ،
آسر : احم ، احمم
باوعتله صافنه ، ابتسم و گـال ،
آسر : آنستي آني اعتذر على الي صار .
نسيم : مو والله شگيتني بـ آنستي ،
آنستي و آنستي و آنستي و آنستي وجع افتهمت
ابتسم و حك رُگبته ، باوعتله و گلت ،
نسيم : اگلك عوف العركة مالتنا على صفحة ،
المصعد ليش تأَخر و ما انفتح؟؟؟
باوع للساعة الي بأَيده و جاوبني ،
آسر : والله ما ادري آني هم لاحظت تأَخر و ما انفتح
ضليت ساكته و النفس گام يضيق و احس دخت من الخوف ، باوعتله و گلبي يرجف ،
نسيم : شلون هسة خاف عِطل المصعد
آسر : لا تخافين هسة اتصل بـ صديقي يشوف الوضع
فِتح موبايله و اتصل بـ شخص ، ثواني و جاوب ،
آسر : محمد من يمك بس شوف المصعد شبيَّ شو وگـف
أنت تقرأ
『نَسيـمُ الحُبِ』
Actionغداً نَنسَى ، ولا نَأسَى برغمِ الحُزنِ والحَسرَة غدًا نَرضَى بٍما صِرنَا ونمسحُ مَاضِيَ الغُبرَة ونفرحُ أن تَجاوَزنَا سِنينَ الضِّيقِ وَالعُسرَة غدًا يَأتِي نَسيمُ الحُبِّ يُنسِي الفُرقةَ المُرَّة . """""""""""""""""""""""""" " نَسيمُ الحُبِ...
