حبيـًَّبٍـّتٌٰٓـيـى الـسـٕـٌـٱبقــًٌة

19

يا جماعة انتو بدكم اطول القصة او اخليها قصيرة و اسرع اكتب النهاية انا اشوف انو 19 او 20 بارت ما تستاهل هاد التعب كلو اريد اطول الرواية بس ما عندي افكار انا اجيبها من باطن الارض اللي عندها افكار تكتبلي بالكومنتات بليز اقسم بالله اني ما عندي افكار و ما بدي روايتي تكون قصيرة سو بليز اعتمد عليكم اللي عندها افكار تكتبلي و انا اعدل و اكتب و انشرها
.
.
.استمتعو وووووا
.
.
.

لينو : هيا الى العشاء يا رفاق
سولار : انا متعبة اريد النوم كلوا انتم فقط
تشان : تناولي العشاء ثم ارتاحي كي لا تستيقظي ليلا و لا تجدي شيئا لتأكليه بسبب تشانغ بين و جيسونغ
سولار بهدوء مريب جدا : انا لا اريد شكرا لك

.
.
.
.
.
توجهت سولار الى غرفتها و تسطحت على السرير و بقيت تنظر للفراغ في السقف تفكر في الماضي تفكر في حبها لتشان رغم ما فعله بها لا تزال تحبه و في والديها لقد اشتاقت لهما حقا
.
.

Chan's pov:
كنت قد اخبرت سولار بالعشاء لم اكن اريد ان اجعلها تشعر بخوفي عليها لكنني لا استطيع اخفاءه
.
.لكن ما صدمني هو طريقة كلامها الهادئة ليس من عاداتها ان تكون هادئة غالبا ما تكون صاخبة  اظن انها مريضة سأطمئن عليها اتمنى ان تكون بخير لا اريدها ان تمرض و اريد ان اعتذر منها لاني صرخت عليها اليوم اثناء تدريبي لها
.
.
.
معها حق في انه يجب علينا التمثيل لكنها جرحتني بقولها "لا اريد ان يعرف احد اني كنت اواعد شخصا مثلك"
.
.
.
.
.
اليست هي من خانتني مع العا*هر جون
.
.
.
.
و تقول هذا الكلام و لمن لي انا تشان الذي تحلم به كل الفتيات من كل الجنسيات و البلدان (رافسة النعمة)
.
.
و لكن انا لم استمع لها و لم اسألها عنه و مايقرب لها
.
.
.
.
.ترى هل اخطأت بحقها
.
.
.
.
لقد بدأت أمل من نفسي اشعر انني لست بخير انا مشوش فعلا
.
.
.
.
.
ذهب تشان الى المطبخ بعد ان كان يفكر في كل ما ذكرناه سابقا
.
.
.
ثم اخذ اطباق سولار و وضعها في صينية و اخذها لها
.
.
.............. SOLAR'S POV :.................
كنت اتأمل السقف الى ان طرق باب الغرفة لقد كنت متعبة كثيرا لذلك قلت تفضل و لم افتح الباب و لم اسأل من الطارق
.
.
.
.
تفاجأت عندما دخل تشان و بيده صينية طعام

.
.
.
سولار. ببرود : ماذا تريد سيد بانغ تشان
تشان بهدوء : لقد احضرتك لك الطعام فقط و اتيت لأقول آسف عن صراخي عليك قبل قليل فقط
سولار : اولا لا يهم ثانيا اخبرتك اني لا اريد تناول الطعام ثالثا اعتذارك مقبول و شكرا لك و اخرج من فضلك
تشان : لست هنا لتأمريني تناولي طعامك امامي الآن و انا سآخذ الاطباق
سولار : لا شكرا لك انا لا اريد اذهب و كله انت فقط
تشان بغضب طفيف لان صبره نفذ : سولار اظن انك تعلمين ماذا يحدث لك عندما لا تتناولين شيئا تعلمين ان صحتك تتدهور أ ليس كذلك

.
.
استقامت سولار من السرير محاولة دفع تشان ليخرج من الغرفة لكنها وقعت مغمى عليها من الارهاق فأسرع تشان اليها و حملها و نادى على الاعضاء ليساعدوه فاتصل لينو على الاسعاف و اتصل سونغمين على جي واي بي
.
.
.
وصل الاسعاف و اخذوا سولار و ذهب معها تشان كان قلقا  جدا و يفكر انه السبب الوحيد. في هذا و ان يتحمل المسؤولية اذا حدث لها اي شيء
.
.
.
.
دقائق ليصلوا الى المستشفى فدخلت سولار الى الفحص الطبي لكن تشان بقي في الخارج وجلس على مقاعد الانتظار و وضع رأسه بين كفيه يمسح على وجهه
.
.
كان يلوم نفسه و يقول : انت السبب تشان انت السبب تستحق كرهها لك تستحق ما سيحدث لك
ان حدث لها اي شيء تحمل المسؤولية ايها اللعين
.
.
.
دقائق ليصل الاعضاء و سألوا تشان عن حالتها لكنه اكتفى بقول : انا لا اعلم لم يخرج الطبيب بعد