🤍 قَـلبـِي ضـعيفّ أمـَامـكَ 🤍

401 33 2
                                    

🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍

🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍











New



















PART : 04























🤍
🤍

" مَـا بـالُ عـينـيكَ قـد أزْرى بهـَا السَهـدُ
كَـأنّمـا جـَال فـِي أَجـفانِهـا الرّمـدُ "

🤍
🤍
















شعر بقبلة رقيقة من شفتيه الناعمتين على أذنه
ثم أحس بإستسلامه له تماماً
و بات لا يأبه بقلقه العارم فنام برأسه الخفيف
على كتف الأكبر منه

و مع كل هذا لا يزال يمسح على شعره بلطف ..

كان قد تشبث به بشدة و كأنه بات يطلب منه
المزيد من الدفئ !

عطس جونغكوك مجدداً عطسته اللطيفة تلك
و هو يستنشق الهواء بصعوبة

أدرك تايهيونغ حينها أنه قد أصيب بالزكام الحاد !

فلقد كان مرهقاً للغاية حتى لم يكن يستطيع التشبث
بين الفينة و الأخرى
لم يعد يشعر بتمسكه الشديد به
بل أصبح يحس بأنه يسترخي بين أحضانه
تاركا لروحه العنان الغوص فيها دون عوائق ..

" أنا اشعر بالبرد "

بدأ صوته المبحوح يخالجه التعب و جسده المنهك بين يديه لم يعد قادراً حتى على الوقوف

تذكر البندقي للتو أنه قد سافر من مكان بعيد إليه فمن المؤكد أن الوصب قد سيطر على عظامه
و لكنه أبقاه واقفا لوقت طويل و لم يكترث
لما قد يحدث لبدنه النحيل !

" عانقني و تمسك بي بإحكام
سأحملك إلى الغرفة الآن ..

نَــقــيٌّ كَـمــاءِ الـبِـئــرِ +18 || تَّ،كُ " مُــكـتـمِـلـةٌ "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن